مسيرة خفض التصعيد التي تقودها الدول العربية هي بلا شك تطوّر مشجّع للمنطقة، ولكن إلى أن يتم حل الأسباب الجذرية الكامنة وراء عدم الاستقرار والتوترات حقا، فستستمر الأزمات في الاندلاع
لم يترك الفلسطينيون طريقة لمصارعة إسرائيل إلا وجرّبوها، منذ إقامتها قبل 75 عاما، في سعيهم العنيد لانتزاع حقوقهم العادلة والمشروعة، من العمليات الفدائية، إلى الانتفاضات الشعبية، وصولاً إلى الحروب…
في مسرح الجريمة، غالبًا ما تُنقش جدران بعض البيوت بكلمات عبرية تعني "تدفيع الثمن". وهذه هي الرسالة التي يريد المستوطنون المتطرفون إرسالها للفلسطينيين بأنهم سيدفعون ثمناً باهظاً
زمانية النكبة تعني الإبادة المستمرة التي تتجاوز القتل الدموي المباشر إلى الإبادة اليومية القائمة على تغيير نمط حياة الجماعة، وإصابتهم بإعاقات مستمرة، ومنعهم من التنقل والسفر، ووضعهم في معسكرات اعتقال
الديمقراطية الحقيقية لإسرائيل لن تكتمل إلا عندما تولد فلسطين من جديد. وحتى ذلك الحين، سيظل الحديث عن التعايش في دولتين أو حتى دولة ثنائية القومية، كليشيه مكرر.
تفاعل الفلسطينيين، شعبيا ونخبويا وصولا إلى القيادات، هو شرط أساسي لأي تقدم مستقبلي لإنهاء حالة التفوق العرقي لليهود الإسرائيليين وتحكم إسرائيل في واقع الدولة الواحدة.
تبدو إسرائيل عند مفترق طرق في ظل الانقسام الكبير في المجتمع الإسرائيلي على خلفية محاولة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تقويض مكانة السلطة القضائية لصالح السلطة التشريعية.
أفرجت إسرائيل صباح الخميس عن كريم يونس، الذي يوصف بأنه عميد الأسرى الفلسطينيين، بعد أن أمضى 40 عاماً في سجونها بتهمة قتل جندي في عام 1983... وهو أول فلسطيني يمضي هذه المدة المتواصلة في السجون…
زار وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير الذي ينتمي إلى اليمين المتطرف مجمع المسجد الأقصى، اليوم الثلاثاء، في خطوة أدانها الفلسطينيون ووصفوها بأنها استفزازية، رغم تحذيرات من أنها قد تؤدي إلى…
في اللحظة التاريخية التي صنعتها السعودية في رحلة "نحو الفضاء"، ذكرت العالم أن علماء العرب صنعوا التاريخ في علوم الفلك والكواكب والنجوم، ولا تزال السماء تشع ببريق أثرهم الى اليوم.
تبين أن اليمين واليمين المتطرف هما الفائزان في انتخابات 14 مايو/أيار. إذ إن القوميين من جميع الأحزاب هم من حددوا النتائج. ومن المرجح أن يستمر هذا التوجه في الجولة الثانية
يترقب العالم مصير معركة رفع سقف الدين الفيديرالي الأميركي، وتاليا مصير الاقتصاد والتضخم والدولار، الى أين سيؤدي صراع الديوك بين الديموقراطيين والجمهوريين في الولايات المتحدة ؟