تأتي دعوة زعيم الحركة القومية التركية دولت بهجلي إلى إقرار دستور جديد في ظل أزمة سياسية وأمنية حادة في البلاد بعد اعتقال رئيس بلدية إسطنبول ومُرشح أكبر أحزاب المعارضة للانتخابات الرئاسية القادمة
مخرجات هذا الاتفاق تتسم بالكثير من "الواقعية السياسية"، أي إن الطرفين تبادلا "التنازلات" والقبول بالحلول الوسط للنقاط العالقة، بعد أسابيع من المفاوضات الثنائية بينهما، برعاية أميركية
ما مستقبل العلاقات بين "قسد" والإدارة الجديدة؟ وهل سيشارك الأكراد في الحوار المزمع عقده بدمشق، سؤالان من الأسئلة التي أجاب عنها الرئيس المشترك لمكتب العلاقات في "مجلس سوريا الديمقراطية" لـ"المجلة"
تكتب الصحافية التركية دلفين مينوي روايتها "أبجدية الصمت" بناء على معرفتها واستقصاءاتها وتحقيقاتها الصحافية الموسعة عن تركيا في حقبة حكم حزب "العدالة والتنمية".
يسعى الرئيس التركي، مدفوعا بسلسلة من النجاحات الأخيرة، إلى استغلال "فرصة عمر" لوضع حد للصراع الطويل مع "حزب العمال الكردستاني"، الذي يُعتبر على نطاق واسع منظمة إرهابية، والبدء بعملية مصالحة حقيقية
في سوريا والعراق، وعموم دول المنطقة، يسود مناخ من الترقب والقلق الأجواء السياسية والشعبية الكردية، تخوفا من السياسات التي قد يتبناها الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب تجاه الملفات المتعلقة بهم
دولت بهجلي، زعيم "حزب العمل القومي"، الذي يعتبر ملاذ القوميين الأتراك المتشددين والمعروفين أيضا باسم "الذئاب الرمادية" يدعو زعيم "حزب العمل الكردستاني" المسجون إلى حل مجموعته
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟