مخرجات هذا الاتفاق تتسم بالكثير من "الواقعية السياسية"، أي إن الطرفين تبادلا "التنازلات" والقبول بالحلول الوسط للنقاط العالقة، بعد أسابيع من المفاوضات الثنائية بينهما، برعاية أميركية
ما مستقبل العلاقات بين "قسد" والإدارة الجديدة؟ وهل سيشارك الأكراد في الحوار المزمع عقده بدمشق، سؤالان من الأسئلة التي أجاب عنها الرئيس المشترك لمكتب العلاقات في "مجلس سوريا الديمقراطية" لـ"المجلة"
تكتب الصحافية التركية دلفين مينوي روايتها "أبجدية الصمت" بناء على معرفتها واستقصاءاتها وتحقيقاتها الصحافية الموسعة عن تركيا في حقبة حكم حزب "العدالة والتنمية".
يسعى الرئيس التركي، مدفوعا بسلسلة من النجاحات الأخيرة، إلى استغلال "فرصة عمر" لوضع حد للصراع الطويل مع "حزب العمال الكردستاني"، الذي يُعتبر على نطاق واسع منظمة إرهابية، والبدء بعملية مصالحة حقيقية
في سوريا والعراق، وعموم دول المنطقة، يسود مناخ من الترقب والقلق الأجواء السياسية والشعبية الكردية، تخوفا من السياسات التي قد يتبناها الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب تجاه الملفات المتعلقة بهم
دولت بهجلي، زعيم "حزب العمل القومي"، الذي يعتبر ملاذ القوميين الأتراك المتشددين والمعروفين أيضا باسم "الذئاب الرمادية" يدعو زعيم "حزب العمل الكردستاني" المسجون إلى حل مجموعته
يُحاط الأكراد المدنيون الذين قضوا في مواجهات مسلحة وتفجيرات بقدسية كبيرة ويُرفعون لمرتبة "الشهداء" إلا أن الأحزاب السياسية تعمل على توظيف تلك الوضعية الاجتماعية الخاصة لأغراض سياسية
عادة ما تتسبب الصراعات السياسية والعسكرية بين تركيا والجماعات والأحزاب الكردية، سواء في تركيا أو في سوريا والعراق، في توتر حاد بين المهاجرين والمقيمين من أبناء الجماعتين العرقيتين في الدول الأوروبية
في ظل هذا المشهد الجيوسياسي العالمي المتغير بوتيرة متسارعة، اختارت السعودية منذ سنوات نهجا يقوم على تعددية الشراكات الاستراتيجية وفتح الأبواب بين الأقطاب. تخصص "المجلة" قصة غلاف شهر مارس لهذا الملف
بعد حوار أجريناه مع برنامج الذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي" كان من المثير إجراء حوار مماثل مع برنامج "ديب سيك" في محاولة لتبين الفروق في "الوعي" الذي يحكم عمل كل منهما.
هذا تحقيق استقصائي لـ "المجلة" يبرز كيف أوصل "حكم الأسد" سوريا إلى رايخ عصري، هابطا بالبلاد إلى أشد دركات الفساد، مستخفيا بشعارات البعث، من الاشتراكية الشعبية إلى "من مَلكَ امتلك"