في النظام العالمي المتغيّر اليوم، حيث تعزز كل من السعودية والهند نفوذهما الاقتصادي والسياسي، باتت الاعتبارات الجيوسياسية تلعب دورا متزايدا في صياغة الحوار بين الطرفين
تتشابه صناديق الثروة السيادية الخليجية، بخطوطها العريضة واهتماماتها الرئيسة، لكن إستراتيجياتها مصممة لتتوافق مع الأهداف الوطنية المختلفة، ولا سيما خفض الاعتماد على النفط.
من هي شركة "بلاك روك" الأخطبوط المالي العالمي؟ ولماذا تصدرت مجموعة من الشركات في صفقة شراء الموانئ الرئيسة على طرفي قناة بنما، في وقت دعا الرئيس الأميركي دونالد ترمب الى استعادة القناة؟
لا ينبئ الميزان التجاري بين الولايات المتحدة ودول الخليج بأي قلق من التعريفات، الأهم هو التحوط للتداعيات المحتملة على الاستثمارات الخليجية الكبرى في الأسهم والأسواق المالية والسندات، وأسعار النفط.
في دورته الحادية عشرة، وبتنظيم من "جمعية السينما"، وبالشراكة مع مركز الملك عبد العزيز الثقافي "إثراء" وبدعم من "هيئة الأفلام"، تنطلق الدورة من 17 إلى 23 أبريل/ نيسان تحت شعار "قصص تُرى وتُروى".
احتمال نشوب حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، الولايات المتحدة والصين، لا يزال قائما، وقد يتسبب بركود اقتصادي يؤدي في حال وقوعه إلى تقليص استهلاك الطاقة وتدهور أسعار النفط.
نشرت الروائية السعودية أثير عبدالله النشمي عملها الأول في زمن اتسم ببعد المرأة عن الفضاء العام، نتيجة ما كانت تروج له بعض التوجهات الاجتماعية من أن هذا الانغلاق صحي، ومفيد للجميع.
بعيدا عن الجدل حول طبيعة الإدارة الأميركية، فإن فحوى النقاش الذي كشفته حادثة تطبيق "سيغنال" يعكس تزايد الاهتمام الأميركي بتأمين البحر الأحمر وممرات التجارة عبره
تفرض المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية المعاصرة نفسها على تحولات الديمغرافيا السعودية التي تشهد تباطؤا في النمو السكاني، تقابله مواكبة للحداثة والتكنولوجيا، للارتقاء بالمهارات والعمالة الوطنية.
يأخذنا مسلسل "شارع الأعشى" الى سبعينات القرن العشرين في العاصمة السعودية الرياض، في أداء بديع لشخصيات العمل التي انتقلت من أوراق رواية الكاتبة بدرية البشر لتصبح عملا فنيا مميزا.
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟