مع اجتماع الرئيسين ترمب وشي، لا ينبغي التظاهر بأن المفاوضات تدور حول اتفاقية تجارية فحسب، بل هي اختبار لقدرة القوى العظمى على التنافس اليوم دون تدمير النظام العالمي الذي يعملان في إطاره، والذي يعتمد
كتب السفير الأميركي الى تركيا توم باراك ومبعوث الرئيس دونالد ترمب الى سوريا ولبنان مقالا في منصة "إكس" عن دورهما بالشرق الأوسط، ودعا لإلغاء "قانون قيصر" ونزع سلاح "حزب الله". هذه ترجمة باللغة العربية
سباق أميركي – صيني – أوروبي – خليجي على الذكاء الاصطناعي تتقاطع فيه الاستثمارات والتشريعات مع الأمن القومي لتكشف عالما جديدا يقوم على سيادة رقمية مشددة
تعمل دبلوماسية ترمب كمحفز قوي وكاشف للتحولات العميقة التي كانت تجري بالفعل تحت السطح في الشرق الأوسط. إنها تسرّع من وتيرة التقارب بين دول كانت تعتبر أعداء، وتمارس الضغط- الناعم والخشن- على الجميع
ترمب شخصية مثيرة للجدل وسيبقى مادة للكتابة والتحليل السياسي لفترة طويلة. من المرجح أن تقوى "الترمبية" بعده، خصوصا اذا رشح "الحزب الجمهوري" نائبه فانس لخلافته في انتخابات 2028. لكن ماهو ارثه؟
من يتابع الشأن الأميركي خلال العقد الماضي يدرك تماما أن اغتيال كيرك ليس إلا حلقة في سلسلة العنف السياسي الذي أدخل البلاد في حالة انقسام لم تشهدها منذ ستينات القرن الماضي، بل فاقتها بكثير
غالبا ما تُستبدل السياسة بحفلات زار أو زجل على مسرح خطابي واستعراضي سقيم، أغرق البلاد منذ زمن بعيد في خراب عميم، بعد حروب أهلية إقليمية مديدة، ولا تلبث أن تتناسل وتتجدد ساخنة أو باردة
تنشر "المجلة" النص الحرفي لورقة توم باراك مبعوث الرئيس الأميركي إلى لبنان لإنهاء الوجود المسلح بما فيه "حزب الله" في جميع الأراضي اللبنانية ونشر الجيش في المناطق الحدودية وترسم الحدود مع سوريا