في الحلقة الثانية من الحوار المطول معه، يكشف وزير الخارجية السوري تفاصيل لقاء الشرع وترمب، واتفاق الترتيبات الأمنية مع اسرائيل والتفاهم مع "قسد"... ونتائج رفع "قانون قيصر"
قد ينظر المؤرخون إلى الزيارة الأخيرة لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى واشنطن باعتبارها نقطة تحول كبرى لكلا البلدين، بحسب ما ستسفر عنه الأشهر المقبلة من تطورات
المعركة الحقيقية لا تدور بين واشنطن وبكين على قيادة عالم ثنائي، بل هي صراع بين رؤى متنافسة لما سيأتي بعد نهاية الأحادية الأميركية. والنتيجة لن تحددها فقط مفاوضات ترمب وشي، بل أيضا خيارات القوى الأخرى
الرئيس السوري رجل برغماتي، وقد أدرك أهمية العلاقات العامة، أما النتيجة الأبرز للقاء مع الرئيس الأميركي، فكانت إعلان سوريا انضمامها إلى التحالف الدولي ضد تنظيم "داعش"
قراءة خاصة في "المجلة" من واشنطن في نتائج اليوم الأول من زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ولقائه الرئيس دونالد ترمب والاتفاقات التي أعلنت بين واشنطن والرياض.
يأتي إرسال ترمب لكبار مسؤوليه الأمنيين إلى كابول في إطار استراتيجية أوسع، تسعى من خلالها الشركات الأميركية إلى انتزاع عقود لوجستية تمتد من آسيا الوسطى إلى جنوبها ومنع استمالة بكين لافغانستان
تغطية خاصة في "المجلة" لزيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، إلى العاصمة الأميركية. الزيارة ليست محطة عادية في مسيرة العلاقات بين البلدين، وربما الأكثر أهمية منذ سنوات.
زيارة ولي العهد السعودي إلى العاصمة الأميركية ليست مجرد زيارة دبلوماسية عادية، بل هي فصل جديد من معركة استراتيجية تُكتب فصولها في أروقة السياسة والمؤسسات