أجرت "المجلة" حوارا مع الدبلوماسي الأميركي والسفير السابق، آخر وسيط بين سوريا وإسرائيل، حول الفرصة التي مُنحت لسوريا اليوم، وقرار الرئيس ترمب "فتح الباب" لعودة دمشق إلى الشرعية والعوائق أمام السلام:
لسوريا القدرة على التطوير والتحديث ومجاراة العصر. والتطوير بحاجة لحرية. في سوريا الآن مناخ الحرية تمام التمام. إذن علينا أن ننطلق... سوريا الجديدة قادمة بحول الله
وسط الغموض حول مصير قاعدة حميميم الروسية في اللاذقية بعد التحولات الأخيرة، تبدو رواية "النشيد الأولمبي" لراهيم حساوي كأنها ستغدو يوما ما توثيقا لذاك الوجود.
ماذا تعني "الرخصة العامة رقم 25" التي أصدرها مكتب الأصول الأجنبية (OFAC)، التابع لوزارة الخزانة الأميركية قبل أيام، لتعليق العقوبات على سوريا مؤقتا؟ وكذلك تعليق "قانون قيصر" لمدة 180 يوما.
التنظيم يستغل مشاعر الإحباط والخوف والسخط السياسي للحفاظ على حضوره وتأثيره. وفي هذا المنعطف الحرج، لا يكمن الخطر في تحركات "داعش" وحدها، بل في قدرة سوريا– أو عجزها– عن الاستجابة الفعالة
مستقبل "المجلس العسكري" في السويداء مرهون بقدرته على تجاوز عزلته المحلية، وتوسيع تحالفاته الداخلية، وإثبات استقلالية قراره، بعيدا عن الشبهات الخارجية، في بيئة شديدة التعقيد
في مقال خاص لـ"المجلة" كتب حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصريه "لا يكفي انتهاء الحرب لتبدأ عملية التعافي، بل نحتاج إلى مؤسسات ذات صدقية وشفافية"، ورفع العقوبات هو بداية
اليمن بكل أوضاعه السياسية والعسكرية والإنسانية مشكلة كبيرة معقدة لنفسه ولجيرانه وأصدقائه حول العالم الذين يعتقدون أن انقساماته أو انفصال جنوبه عن شماله لن يؤدي إلا إلى صومال جديدة في المنطقة المضطربة