قريبا من محطة مترو "سانت لازار بباريس" يقف نصب الساعات الذي نحته الأميركي أرمان ليؤكد أن النحت المعاصر أخذ طريقه إلى الحياة العامة منذ زمن طويل.

هنري ميشو (1899-1984) قد يكون من أخصب الشعراء وأكثرهم تنوعا وتفلّتا وحرّية، وربّما تناقضا، وأبعدهم عن المدارس والأفكار "المقوننة" والإعلانات الشعريّة.

"إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ" (سورة القمر)، هذا كان مبدأ حسين ماضي في الفن. وهذا كان معياره لتقييم اي فن أو عمل إبداعي، أو يدّعي الابداع. كل شيء بقدر. وكل قدر له وضوحه وألوانه.

"انطباعية على الورق: من ديغا إلى لوتريك" عنوان معرض في لندن يجمع سبعين عملا، نُفذت بالباستيل والغواش والأصباغ المائية والفحم، القليل منها على قماش أما أكثرها فقد نُفّذ على ورق.

تبدو مادة الفنّان ناصر الأسودي خلاصة لتاريخ جمالي أو لتجربة جمالية وجدت في التراث منطلقها إلى عوالم من التساؤلات الروحية غير القلقة.

على الرغم من أن كرستين أي تجوي لم تتجاوز الخمسين من عمرها، فهي مشهورة على نطاق عالمي، حتى أن أعمالها تُباع في المزادات العالمية بأسعار مفاجئة بالنسبة إلى فنانة ليست غربية.

تقيم قاعة "سربنتين" في لندن معرضا للفنان الألماني جورج بازيليتز يضم نماذج خشبية من أعماله النحتية لتي صُبّت في ما بعد بالبرونز.