أعادت حرب الـ 12 يوما بين إيران وإسرائيل، إلى الواجهة، مسلسل "طهران" الذي يروي قصة متخيلة لعمل الموساد في العاصمة الإيرانية.

برزت مجموعات من "هاكتيفيست"، " وهو دمج لكلمتي "هاكر" و "ناشط"، الموالية لطهران كمحرك أساس في التصعيد الرقمي، بينها "سايبر آفنجرز"، و"جنود سليمان"، و"فريق ٣١٣"، و"السيد حمزة"، و"حركة الجهاد السيبراني"

ثمة جفاء مبيت، وتوجس دفين بين دونالد ترمب ومجتمع الاستخبارات الأميركي، منذ أن انتهت تقاريره إلى أن روسيا تدخلت في الانتخابات لصالحه، توجس زاده "اللغط" حول "النووي الإيراني"...

تتعامل الصحافة الإيرانية مع ملف الاختراق الاستخباري الإسرائيلي لإيران بوصفه ملفا رئيسا في مرحلة ما بعد الحرب، على وقع بدء التوقيفات الإيرانية وتبعاتها

يدرك الحلفاء الأوروبيون أنهم بحاجة إلى القوة العسكرية الأميركية والردع النووي من أجل حماية أوروبا، لكنهم في المقابل بدأوا في بناء هيكل أمني أوروبي جديد يهدف إلى تقليص اعتمادهم على الولايات المتحدة.

هناك جولات عدة من المفاوضات السورية الإسرائيلي، بين 1936 و1954 بقيت مبهمة ولم يكتب عنها إلا القليل، تعود "المجلة" إليها بعد اللقاء الأخير بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره السوري أحمد الشرع

قد تتمكن إسرائيل من الإسهام في إعمار سوريا، غير أن هذا الخيار يظل رهينا بموقف الشرع. فهل سيكون منفتحا على تلقي دعم مباشر من إسرائيل؟ أم إنه سيفضل إبقاء هذه العلاقة البرغماتية الناشئة في الظل

يما يُنظر إلى الرئيس أردوغان و"حزب العدالة والتنمية" كمؤيدين للقضية الفلسطينية ومنتقدين لإسرائيل من الناحية الأيديولوجية، فإن اختزال التوترات الثنائية في هذا الموقف تحديدا تبسيط مخل

اطلعت "المجلة" على 18 محضرا لمقابلات مع عناصر من "داعش" أمضوا سنوات طوال في سجون "قسد". وقد أجريت هذه المقابلات لأغراض بحثية، حيث تكشف هذه المقابلات الكثير من التفاصيل

سوريا وإسرائيل... ثمن السلام"، قصة غلاف "المجلة" لشهر يونيو/حزيران، نتناول هذا الملف من جميع جوانبه ماضيا وحاضرا وآفاقه المستقبلية: