منذ وصول الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض، وضع "المرشد" الإيراني علي خامنئي أمام خيارين: صفقة تتضمن التخلي عن طموح السلاح النووي والصواريخ البالستية مقابل رفع العقوبات والازدهار الاقتصادي، أو الاستعداد لضربات عسكرية أميركية وإسرائيلية ترمي إلى تفكيك البرنامج النووي.
اخترنا في "المجلة" أن يكون "ترمب وإيران... صفقة أو ضربة" قصة غلاف "المجلة" لشهر مايو/أيار، نعالجه من جميع جوانبه التفاوضية والسياسية والفنية وتداعيات أي من الاحتمالين على الشرق الأوسط: