خيارات إيمانويل ماكرون، لن تتحدد فقط باهتمامه بالقضية الإسرائيلية- الفلسطينية، بل أيضا برغبته في تعزيز مصداقية فرنسا لدى الدول العربية وخاصة المملكة العربية السعودية، ومصر ودول الخليج العربي
على الرغم من وجود إشارات إلى المناطق الفرعية على الشريط الحدودي، والفواصل الإدارية بين البلدين، فإنها لا تُظهر بشكل واضح وصريح الحدود الدولية والسياسية بين لبنان وسوريا
الأزمة اليوم تتسع وتتعمق وقد تنتج ما هو أخطر بكثير من توقيف القنصليين الجزائريين وتبادل طرد الدبلوماسيين في سابقة هي الأولى من نوعها منذ استقلال الجزائر عن فرنسا عام 1962
في ظل الوضع السياسي المتأزم، قد يتأثر وزن فرنسا داخل الاتحاد الأوروبي، ويمكن أن تؤدي التحولات في التوجهات السياسية داخل فرنسا إلى تحولات في السياسات الأوروبية، ما قد يعقد مستقبل الاتحاد الأوروبي
في المشهد الأدبي الفرنسي الراهن، كامي لورانس هي الروائية التي استكشفت موضوع الحب أكثر وأفضل من أي روائي معاصر لها. لكن هذه الحقيقة يجب ألا تنسينا أن دخول لورانس إلى معترك الكتابة لم يكن من هذا الباب.
لم يكن الحوار مع الكاتب الفرنسي سيلفان سيبيل عاما يشمل كل ما يحصل في المنطقة، وإنما موضوعه الرئيس كان التحولات التي شهدتها إسرائيل خلال العقود الماضية والتي تفسّر السياسات اليمينية الإسرائيلية الراهنة
يرى الرئيس إيمانويل ماكرون إلى أنه ينتمي إلى جيل جديد من الفرنسيين الذين لم يتورطوا بشكل مباشر في جرائم الاستعمار الفرنسي وأن هناك في باريس اليوم جيل جديد من الفرنسيين يريدون النظر إلى المستقبل
قد يكون لقرار منعها من الترشح، تداعيات خطيرة على مستقبل حركتها اليمينية المتطرفة، غير أن المرونة التي أبدتها لوبان في مواجهة انتكاسات أخرى، تجعل التسرع في كتابة نعيها السياسي الآن، أمرا في غاية التهور
مهما كان توصيف الحالة النفسية وحتى الذهنية التي يعيشها الجزائري وهو يتحدث عن فرنسا، فإن هناك نسختين من فرنسا تسريان فيه: واحدة في ثوب ملاك خيّر والأخرى في ثوب شيطان شرير.
في صراع مرير بين العلم واليأس، تنتظر سيدة عشرينية في القاهرة قرارا قد يغير مجرى حياتها. تجلس على كرسي متحرك أمام البوابة الضخمة لمعهد الأورام في القاهرة، عيناها تحدقان في الفراغ. بجانبها، يقف زوجها…
من المهم على إدارة ترمب أن تقوم بانخراط سياسي أوسع حول القضايا التي تثير قلقها من الإدارة السورية الجديدة حتى تستطيع سوريا تجاوز صعوبات المرحلة الانتقالية التي تمر بها وحتى تضمن استقرار سوريا