الفشل الذريع لإدارة بوش في محاولة إعادة تشكيل الشرق الأوسط– في أفغانستان والعراق وسوريا وإيران– جعل الإدارات اللاحقة جميعها، من أوباما إلى ترمب وبايدن، تتخلى عن الطموحات الإقليمية الكبرى
الأمين العام للأمم المتحدة يقول لرئيس وزراء إسرائيل بعد إقرار الكنيست قانون حظر عمل "أونروا" بإسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، انه لا يجوز الاستناد لقانون داخلي لتبرير عدم الوفاء بالتزامات دولية
لا تنتهك إسرائيل قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي فحسب، بل يبدو أنها تتجاوز أيضا القانون الأميركي، وذلك وفقا لما ورد في رسالة 13 أكتوبر/تشرين الأول لوزيري الخارجية والدفاع الأميركيين
تعكس مطالبة هاريس بمناظرة انتخابية أخرى، ورفض ترمب لها- بعيدا عن تبريره لرفضه بأن الوقت قد فات، لأن التصويت البريدي في بعض الولايات قد بدأ فعلا- حسابات انتخابية مختلفة لدى المتنافسَين
تزامنت الرسالة مع وصول المنظومة الصاروخية "ثاد" مع جنود أميركيين إلى إسرائيل، كما تزامنت "مهلة الثلاثين يوما" مع موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية في 5 نوفمبر/تشرين الثاني
بين التدخل الروسي المستمر في محاولات تقويض ثقة الأميركيين بمؤسساتهم، والتدخل الإيراني الذي يستهدف بشكل مباشر مرشحين مثل دونالد ترمب، تبدو الولايات المتحدة في مواجهة غير مسبوقة مع التهديدات السيبرانية:
يكاد تأثير رئيس بنك الاحتياطي الفيديرالي الأميركي جيروم باول يفوق رؤساء الدول. حاز الثناء وجُبه بالنقد منذ توليه منصبه، قراراته تؤثر على الانتخابات الأميركية، وهو يمسك بصحة اقتصاد أميركا والعالم.