تنطوي محاولة مصر تقديم خطة بديلة لخطة دونالد ترمب بشأن غزة على مخاطر كبيرة، ولا سيما إذا فشلت، وهناك مؤشرات تدل على أن إسرائيل تأخذ خطة ترمب على محمل الجد
في حين سعى فنانون تشكيليون إلى استشراف مستقبل مدنهم على نحو مختلف عن راهنها البائس، فإن هناك تجارب أخرى تساكنت مع أشكال الخراب الذي ما انفك يعيد تشكيل ملامح تلك المدن.
في الأسبوع الأخير من 2024، رأينا عددا من القوائم المعتادة بتفضيلات الصحف والمواقع لأفضل الكتب كانت من بينها قائمة "نيويوركر" المنتظرة وكان لافتا حضور رواية "شهر في سيينا" لهشام مطر.
مقابل استراتيجية البقاء والتجذر وحماية هوية الأرض والإنسان اختار نشطاء آخرون في الشعب الفلسطيني، وبحسب مكانهم وإمكانياتهم، طريق بناء الحركة الوطنية في اللجوء استعدادا للعودة أو التحرير
هل قرر "حزب الله" أن يدشن مرحلة جديدة من التصعيد الداخلي، لم تكن تظاهرات المطار إلا بدايتها؟ أم إنه مستعد للتأقلم مع قواعد اللعبة الجديدة والتي لم يعد الطرف الأقوى فيها
قراءة في ورقة بحثية أعدّها البروفسور في جامعة جورج واشنطن جوزيف بلزمان منتصف العام المنصرم تطرح خطة لإعادة إعمار غزة بمقاربة التفافية تصف مسألة غزة بـ"الاقتصادية" لا السياسية وتلتقي مع طروحات ترمب.
لطالما استلهم كتاب الدراما أعمالهم من الأدب في رمضان، لكن هذا العام توسعت المصادر لتشمل المذكرات، المسرحيات، والأعمال التراثية مثل "ألف ليلة وليلة"، بجانب الروايات والقصص.
لن تكون للرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب آثار مباشرة على مصر، وقد تشكل فرصا لتنويع أسواقها التصديرية والاستفادة من ارتفاع الأسعار العالمية لتعزيز تنافسيتها في الخارج.
من عبارة "ليسوا أرقاما"، تشكل موقف واسم منظمة إنسانية أسستها شابتان من بريطانيا، هما سمية الوزاني وسارة بن تاريفيت، لأجل أكثر الضحايا الغزيين هشاشة وبراءة، فأطلقتا عليها اسم "أطفال لا أعداد".
في مقال خاص لـ"المجلة" كتب حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصريه "لا يكفي انتهاء الحرب لتبدأ عملية التعافي، بل نحتاج إلى مؤسسات ذات صدقية وشفافية"، ورفع العقوبات هو بداية
"المونديال" كمسابقة رياضية، لها قواعدها وضوابطها المقننة، وأكثر من ذلك، لها اعتباراتها الأخلاقية المستمدة مما يعرف أدبيا باسم "الروح الرياضية"، تلك "الروح" التي يحتاجها كثيرا التنافس السياسي في المغرب