رغم النكبة الحاصلة، تبدو إسرائيل غير قادرة على تجاوز وجود الشعب الفلسطيني، وشطبه من الخريطة السياسية، إذ على العكس مما توخته فإن حربها، ومن حيث لا ترغب حكومة نتنياهو، أعادت فكرة الدولة الفلسطينية
تحولت الاحتجاجات المناوئة لحكومة نتنياهو إلى نشاط سياسي أسبوعي بعد فترة من السكون في أعقاب هجمات 7 أكتوبر، وانضمت عائلات الرهائن إلى الدعوات المطالبة بإقالة رئيس الوزراء
تتزايد الدلائل على تباعد المواقف بين الرئيس الأميركي وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي من خلال تصريحات بايدن عن "خط أحمر" في رفح وإصراره على إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
هما يشكلان الثنائي النشط والمثالي للمتطرفين اليهود: إيتمار بن غفير يعمل في الضوء ويخطف انتباه الجمهور والصحافة. بينما الآخر، بتسلئيل سموتريتش، فيتحرك خلف الأبواب المغلقة
يرتفع الإنفاق الحكومي الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول بشكل متواصل مع الحاجة إلى تمويل نفقات حرب غزة وتضاعف عجز الموازنة، وثمة اقتراحات باقفال وزارات زائدة على الحاجة لمعالجة العجز.
يبدو أن الولايات المتحدة تريد استحضار كل الملفات وربطها بإنهاء الصراع وذلك بتوسيع دائرة الوسطاء وإشراك المملكة العربية السعودية ووضع الاتفاق الإبراهيمي على الطاولة مقابل تسوية نهائية لم تتضح معالمها
يعتبر السابع من أكتوبر/ تشرين الأول بداية حقبة جديدة في المنطقة والعالم؛ إذ تبدو كل الخيارات ممكنة. ربما يكون العالم مقبلا على حرب طويلة ومستمرة، وربما يشهد نهاية للصراع وبداية لعملية السلام
من "دافوس الرياض" انهمرت الرسائل السياسية والاقتصادية الى العالم، وحددت الاتجاهات المستقبلية في الاقتصاد والتوازنات الجيوسياسية الدقيقة للعبور من آتون الحروب والصراعات الى الاستقرار والنمو في المنطقة.
زيادة الانتهاكات ضد "القبائل الأفريقية" في دارفور، هزائم "الدعم السريع" في أم درمان بولاية الخرطوم، اعلان الحركات المسلحة الدارفورية إنهاء الحياد، أسباب دفعت "الدعم السريع" لتجديد الحشد لاجتياح الفاشر