أصدرت الفنانة مرجان ساترابي، المشهورة بروايتها "برسيبوليس" (2000)، كتابا جديدا هو كناية عن مذكرات على شكل رواية مصورة تبرز القمع الذي يمارسه النظام الإيراني.
خلافا لتوقعات الكثيرين، ليست الانتخابات الرئاسية لعام 2024 مجرد تتويج غير تنافسي كما كان الحال عند فوز إبراهيم رئيسي عام 2021. ومع ذلك، لا تقترب هذه الانتخابات من معايير الحرية والنزاهة
قليلة، إن لم تكن نادرة، التحقيقات والشهادات الموسعة التي تصفُ وتروي بالمعايشة المباشرة والتجربة، وجوها من أنماط عيش الإيرانيين في بلادهم، أفكارهم وآرائهم ونظرتهم إلى أنفسهم وتاريخهم والعالم.
سالار عبده روائي ومترجم وكاتب مقالات أميركي من أصل إيراني ولد في طهران ثم انتقل مع أسرته إلى الولايات المتحدة حين كان في الرابعة عشرة من عمره. "المجلة" التقته وحاورته.
يعتقد الخبراء أن خليفة إبراهيم رئيسي، كائنا من كان، لن يغير الاستراتيجية التي اتبعها، بعد أن ترسخت بين المستويات العليا في القيادة السياسية والدينية في إيران
ثلاث مقدمات سياسية حدثت في العراق خلال الشهرين الماضيين أثارت في مجموعها هواجس إيران بشأن "استقرار الوضع الداخلي في العراق"، وتاليا إمكانية خروجه عن سيطرة إيران
قد تتطور إيران من كونها نظاما عسكريا دينيا هجينا، إلى نظام عسكري أكثر. وقد يعني ذلك تراجع النزعة الدينية المحافظة في الداخل، فيما قد يعني مزيدا من العداء نحو الخارج
تتسم إمدادات الهند من النقد ومعدات الموانئ بأهميتها لإيران في ضوء العقوبات الأميركية، مع أن الشركات والمؤسسات المالية الهندية المشاركة في مشروع تشابهار قد تواجه هي نفسها معارضة أميركية
منذ عام 1975 تحول معظم الزعماء السياسيين اللبنانيين زعماء حرب تكرست نظاما سياسيا-اجتماعيا، يبدو أن لا مخرج منه في المدى المنظور. وقد صدر حديثا في بيروت كتابان يتناولان اثنين من أولئك الزعماء: "اللقاء…
لطالما هيمنت قيم المثالية والتضحية والعطاء غير المحدود، على صورة الأمومة، فيصعب الاقتراب من تلك الصورة أو المساس بها، إلا أن تناول الأدب لهذه الفكرة لم يعد بالقدر ذاته من الثبات والرسوخ.