يقال إن لدى صانعي الأفلام مهرجان كان، والمليارديرات لديهم منتدى دافوس، أما الاقتصاديون ورؤساء البنوك المركزية في العالم، فلديهم "جاكسون هول". هل يلبي جيروم باول ما يصبو إليه الأميركيون والعالم؟

عادت حرارة التعاون الاقتصادي إلى العلاقات بين الرياض وأنقرة، في العام المنصرم في أجواء من التفاؤل ترجم صفقات واتفاقات وزيادة في حجم التبادل التجاري وتوطين الصناعات الدفاعية والسياحة.

سنة مرت على تقلد وسيم منصوري حاكمية مصرف لبنان بالوكالة وسط آمال للبعض تحولت إلى خيبات فلا الودائع حصلت، ولا المسؤولون حوسبوا ولا مخالفة القوانين توقفت، لينضم منصوري إلى حال الضياع التي تعم البلد.

لا يبدي عمالقة التكنولوجيا في الوقت الحالي ميلا إلى تقليص استثماراتهم، لكن الأخطار التي يتعرض لها كثير من الشركات على طول سلسلة إمداد الذكاء الاصطناعي صارت مرتفعة بشكل مقلق.

خفض قيمة الدولار دعما لعجزي التجارة وميزان المدفوعات لن يصب في مصلحة الولايات المتحدة، كما سينعكس سلبا على قيمة أصول واستثمارات لصناديق سيادية بالدولار.

تطور الموقف الفرنسي من قضية الصحراء الغربية يفتح الباب من جديد أمام فرص استفادة فرنسا من المشاريع المغربية، إذ إن الاستثمارات التنموية في الصحراء، ومشاريع كأس العالم تغري الشركات الفرنسية.

صار مجد "أولمبياد سوتشي" من الماضي بعدما غابت روسيا عن ألعاب باريس. ماذا قدم استثمار روسيا الأولمبي للكرملين؟ وبعد أن رحب بوتين بالعالم في سوتشي، فإن سياساته أخرجت روسيا من "الحلم الأولمبي". ماذا بعد؟

القلق الحقيقي الذي يساور الديمقراطيين يكمن في التباطؤ الاقتصادي الأساسي، الذي ساهم في تقلبات السوق

يتغير سلوك المستهلك في فصل الصيف، تنعم الشركات بفرص وتواجهها تحديات، تنفق العائلات مزيدا من المال على السفر والنشاطات الخارجية والترفيه، وترفض "السياحة الفائضة" في مدن عالمية عدة.

ما قصة "الإنهيار الخاطف" للأسواق المالية فجأة بعد إذاعة نتائج تقرير الوظائف الأميركية، ولماذا ارتدت الشاشات خضراء؟ فماذا حصل، وماذا عن "اليوم التالي" بعد اجتماعات الفيديرالي؟