يخوض بنا عميد الأدب العربي في مجموعته "الحب الضائع" التي نحتفل اليوم بمرور مئة عام على صدورها للمرة الأولى بين عدد من القصص والحكايات المؤثرة التي تعرف اليها واطلع على بعض تفاصيلها من المجتمع الفرنسي.
لا يحضر الموت في فيلم "الغرفة المجاورة" للإسباني بيدرو ألمودوفار بوصفه حادثا مأسويا أو فجائعيا، بل باعتباره، وكما يشي عنوان الفيلم، لصيقا بالحياة، مجاورا لها، توأمها إن جاز القول.
فارق المترجم السوري الكبير أسامة منزلجي (1948 -2025) عالمنا قبل أيام، تاركا وراءه إرثا كبيرا من الترجمات التي باتت جزءا لا يتجزأ من تلقي الثقافة والأدب في العالم العربي.
لا تحتاج الغابة السردية للكاتب والمترجم العراقي عدنان المبارك (1935-2016) إلى دليل جاهز للاكتشاف والتوغل في كثافاتها المشتبكة، فمساربها متعددة، ولعل أمثل دخول إليها هو القصة القصيرة.
ما الذي يجعل فنانا مثل فنسنت فان غوغ مات قبل أكثر من مئة سنة تقريبا، شهيرا ومألوفا من عامة الناس، وكل معرض يحمل اسمه يصبح حدثا مهما يترقبه ويزوره الآلاف؟
في مقال خاص لـ"المجلة" كتب حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصريه "لا يكفي انتهاء الحرب لتبدأ عملية التعافي، بل نحتاج إلى مؤسسات ذات صدقية وشفافية"، ورفع العقوبات هو بداية
"المونديال" كمسابقة رياضية، لها قواعدها وضوابطها المقننة، وأكثر من ذلك، لها اعتباراتها الأخلاقية المستمدة مما يعرف أدبيا باسم "الروح الرياضية"، تلك "الروح" التي يحتاجها كثيرا التنافس السياسي في المغرب