تتأرجح قصص الكاتب المصري أحمد مجدي همام القصيرة كأوراق شجر في عاصفة، لتكشف عن هشاشة النفس البشرية وتحديات الحياة القاسية.

لم يكن الكثيرون في الغرب على دراية بوجود مشهد فني نابض بالحياة في المملكة العربية السعودية، لكن هذا الواقع تغير الآن، مثلما يؤكد أول معرض استعادي للفن السعودي استضافته "دار سوذبيز للمزادات".

وُجِدَ في جَردٍ لمكتبة فرناندو بيسوا بعد موته عام 1935، كتاب بعنوان "هل لديك إرادة قوية؟"، وكتاب آخر بعنوان "الخجل... دراسة نفسية وأخلاقية".

تُرجمت أعمال الكاتب الأوكراني أندره كوركوف إلى 37 لغة، مما يجعله أحد أنجح المؤلفين الأوكرانيين في حقبة ما بعد الاتحاد السوفياتي.

تقتحم الفنانة اللبنانية ماجدة ملكون في معرضها الأخير "الأم الرئيسة"، العديد من المناطق الممنوعة، وربما يكون آخر المعارض التشكيلية التي شهدتها العاصمة قبل اندلاع أحداث الحرب الأخيرة.

ما زلنا نذكر مفاجأة العالم عندما أعلن "زعيم المثقفين" سارتر رفضه جائزة نوبل عام 1964، مدّعيا أن هذه الجائزة كانت ستجعل منه "مؤسسة".

يدعونا الكاتب المغربي عبد الله الطايع في روايته الجديدة "برج الدموع"، الصادرة حديثاً في باريس، لاكتشاف عالم طفولته وصداقة مؤثّرة، وسط إرث يصعب تصريفه.

من بين أعمال الفنانة التشكيلية الروسية زينايدا سيريبرياكوفا الأكثر تفردا، لوحاتها المنجزة إثر رحلتيها المتعاقبتين إلى المغرب، الأولى 1929/1928 والثانية 1932.

هل من ضرورة ومقدرة بعد على التفكير في القتل والخراب المتأرثين في هذه البلاد المشلولة الإرادة والذاكرة، والذاهبة في التصدع والضياع منذ أجيال كثيرة؟

كانت أكاليل الغار علامة على التكريم في المسابقات الرياضية أو في اللقاءات الشعرية، وتشير كلمة "Laureates" التي تصف حائزي جائزة نوبل إلى إكليل الغار الذي يضعه الإله أبولو في الأساطير اليونانية.