في عصر السماوات المفتوحة ووسط ضوضاء وسائل التواصل الاجتماعي وتسارع وتيرة مقاطع الفيديو، يظل اللجوء إلى الكتب والقراءة وسيلة نادرة للحصول على المتعة والفائدة.
بعد نحو 16 عاما على وصول رواية مصرية إلى التتويج بالجائزة العالمية للرواية العربية (بوكر)، استطاعت "صلاة القلق" لمحمد سمير ندا أن تقتنص الفوز لهذا العام.
نظرت السينما إلى شخصية البابا بوصفها تمثيلا لشبكة عريضة من السلطات والمصالح والحسابات والمرجعيات التي تشكل شبكة متداخلة يحل فيها المقدس والرمزي والسياسي والاجتماعي في بنية واحدة.
في سيرة القاص والشاعر الفلسطيني طه محمد علي (1931-2011)، كما يسردها الكاتب عامر حليحل في نص مسرحي يعود إلى سنوات خلت، تفاصيل حياة إنسان "عادي"، ظل يحلم بالعودة إلى قريته.
يواصل مهرجو وفنانو السيرك الفلسطينيون نشر الفرح في مراكز الإيواء والمستشفيات، رغم الحرب، لمساعدة أطفال غزة على تجاوز الحزن واستعادة بعض البهجة المفقودة.
ثمة روايات تبقى حية بعد رحيل كاتبها، ليس فقط لأنها تتمتع بقيمة أدبية لا يقوى عليها الزمن، ولا ما يأتي هذا الزمن به من جديد في كل حقبة، بل أيضا لأن صاحبها تمكن فيها من فتح فضاء روائي لم يسبقه أحد إليه.
أنفقت "نتفليكس" في السنوات الأخيرة أموالا طائلة في محاولات إنتاج أفلام جاسوسية ناجحة على الصعيدين النقدي والجماهيري، ولم تستطع إنجاح تجاربها على الرغم من ترصيعها بكبار النجوم.
يُفضل في الساعات والأيام الحبلى بتغيرات كبرى، الابتعاد قليلا عن الألوان المبهرجة لانفجار الصواريخ ومشاهد الدمار والضحايا وخطابات السياسيين التعبوية والتزام الحذر في إطلاق الاحكام القاطعة، على الرغم…
كان "المرشد" علي خامنئي صغيرا جدا عند الغزو البريطاني السوفياتي لإيران عام 1941، لكن والده جواد كان يعرف تلك الأحداث وربما رواها له، يبقى السؤال: هل يتعلم خامنئي من تلك التجربة؟
ما هي الأعباء الاقتصادية الكبيرة للحرب بين إسرائيل وإيران، وتداعياتها، من أسعار النفط والتضخم الى الذهب والأسهم واضطراب سلاسل الإمداد على أنواعها؟ وما هي توقعات تكاليف الانفاق العسكري؟