يخوض بنا عميد الأدب العربي في مجموعته "الحب الضائع" التي نحتفل اليوم بمرور مئة عام على صدورها للمرة الأولى بين عدد من القصص والحكايات المؤثرة التي تعرف اليها واطلع على بعض تفاصيلها من المجتمع الفرنسي.
عاشت الفنانة المصرية حياة عائلية وعاطفية مضطربة قبل وفاتها في 2020، طاردت حلم السينما ولم تكتف بالتمثيل بل حقّقت نجاحا باهرا كمنتجة للعديد من الأفلام التي احتلت مكانة بارزة في تاريخ السينما المصرية:
نشر الروائي اللبناني حسن داوود رواياتٍ عديدة، وتُرجم الكثير منها إلى لغات أجنبية، ولكنه لا يزال مدينا لروايته الأولى "بناية ماتيلد" التي بدت بيانا روائيا شخصيا، وبدا صاحبها يحفر ويتوسع سرديا وأسلوبيا.
كيف انتقلت حمّى نظريات المؤامرة من أوساط الهيبيين في الولايات المتحدة إلى اليمين المتطرف، وكيف عكست هوليوود تلك الأجواء في أفلام أصبحت من كلاسيكيات السينما الأميركية؟
لم تحقق الجزائرية إيمان خليف الفوز على حلبة الملاكمة فحسب، بل انتصرت على الأحكام المسبقة، شرقا وغربا، ضدّ المرأة عموما، وضدّ من لا يندرجن (ويندرجون) في سياق الصورة المكرّسة عن الذكورة والأنوثة.
يرى الباحث الجزائري أحمد رزوق في آخر أعماله "الثيمات الفلسفية في الرواية الجزائرية" أن الأدب أهمّ الوسائط الفنية التي بمقدورها تجسيد تفاصيل الحياة الدقيقة بكل تعقيداتها.
أعلن المخرج الأميركي الكبير ديفيد لينش إصابته بمرض رئويّ يمنعه من الخروج من المنزل خشية التعرض لأيّ مرض، وربما يحرمه اضطراره إلى ملازمة المنزل الوقوف خلف الكاميرا من جديد.
في مقال خاص لـ"المجلة" كتب حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصريه "لا يكفي انتهاء الحرب لتبدأ عملية التعافي، بل نحتاج إلى مؤسسات ذات صدقية وشفافية"، ورفع العقوبات هو بداية
"المونديال" كمسابقة رياضية، لها قواعدها وضوابطها المقننة، وأكثر من ذلك، لها اعتباراتها الأخلاقية المستمدة مما يعرف أدبيا باسم "الروح الرياضية"، تلك "الروح" التي يحتاجها كثيرا التنافس السياسي في المغرب