تقدّم الرواية التي أعلن فوز كاتبها بالجائزة العالمية للرواية العربية (بوكر)، صوتا جديدا ومختلفا في الرواية الفلسطينية والعربية عبر فيها عن قضيته وتشتت الهوية
عندما انصرف جاد تابت، إلى كتابة سيرة والده، كان لبنان يغرق في خرابه الثاني الكبير، المقيم والعميم والمستمر في خروجه إلى علانية حياة اللبنانيين اليومية العامة، منذ العام 2019 على الأقل.
غادرت الروائية السورية ريما بالي مسقط رأسها حلب، بعد ثلاث سنوات من نشوب الحرب هناك، وفي مكان إقامتها الجديد في مدريد في إسبانيا، استطاعت أن تحقق حلمها الروائي.
في القرن الثاني قبل الميلاد وضع جغرافي إغريقي يدعى أغاثارخيدس الكنيدوسي كتابا بعنوان "عن البحر الأحمر" وصف فيه بصيغة المتكلم جغرافيا البلدان المحيطة بهذا البحر.
اهتدى الفنان اللبناني محمود زيباوي منذ بداياته إلى نوع من التقشف ولجم الثرثرة، سواء في الألوان أو في المكونات، داخل لوحته التي غالبا ما تبدو غارقة في هالة من السكينة والصمت.
على الرغم من انحسار النظرة إلى الأمومة في لبنان والمنطقة العربية كمصير بيولوجي لا فرار منه، إلا أنّ هذا لا يعني عدم تعرّض نساء عاقرات أو لا إنجابيّات للقوالب النمطية والمعاني الانتقاصية.
اليمن بكل أوضاعه السياسية والعسكرية والإنسانية مشكلة كبيرة معقدة لنفسه ولجيرانه وأصدقائه حول العالم الذين يعتقدون أن انقساماته أو انفصال جنوبه عن شماله لن يؤدي إلا إلى صومال جديدة في المنطقة المضطربة
لا تقتصر الاعمال العدائية بين الدولتين على الهجمات التقليدية إذ أن هناك معركة أخرى محتدمة تهدف لتخريب البنى التحتية الرقمية والتأثير على الأمن القومي وزعزعة الاستقرار