طوال خمسة عقود، أنتج الحكم الإيراني سلسلة من الوقائع الحياتية والسلوكيات السياسية والخطابات الأيديولوجية، تجاوز في كل واحدة منها هوية ووظيفة إيران كدولة عضو في المجتمع الدولي
بلغ الإحباط ذروته خلال مراسم تأبين الضحايا، في الكلمة التي ألقاها البطريرك يوحنا العاشر اليازجي، بطريرك الروم الأرثوذكس، حيث ألقى باللائمة مباشرة على الحكومة لفشلها في منع الهجوم
أولوية إيران بعد الحرب، ستكون للداخل على حساب نفوذ الخارج. المهم تعاطي الإقليم بعقلانية وحكمة مع هذا التحول الكبير. وهذا يستحق أن يكون غلاف "المجلة" لشهر يوليو.
مع مغادرة طائرة "إير فورس وان" الأجواء الأوروبية، شعر القادة الأوروبيون بشيء من الارتياح، لنجاحهم- ولو مؤقتا- في تهدئة العلاقات المتوترة بين واشنطن وحلفائها الأوروبيين