دول الجوار تمد يدها إلى الأردن بعقلية منفتحة وبأدوات جديدة كليا، والمطلوب أردنيا اليوم تغيير أدواته بمجملها، لترتقي إلى ما يكفي للتعامل مع كل ما هو قادم... وهو قادم
لا تزال الحرب مفتوحة بين حدين: العودة إلى مائدة التفاوض للوصول إلى اتفاق بموجب الوقائع الجديدة، أو استمرار الحرب وتصاعدها وفق كل الاحتمالات الداخلية والإقليمية