في السياسة العربية وفكرها، غالبا ما يجري إهمال مسائل من نوع "الوكالة" بمعنى التكليف السياسي الممنوح للسلطة القائمة وحدوده وميادينه ومدته الزمنية ومصادره
في العام السادس والأربعين من مسيرتها، ننظر إلى المستقبل بعيون مليئة بالأمل والطموح، ونؤمن بأن "المجلة" ستظل منارة للإعلام العربي، وشريكا للقارئ العربي في رحلته نحو فهم العالم وصناعة المستقبل
لسوريا القدرة على التطوير والتحديث ومجاراة العصر. والتطوير بحاجة لحرية. في سوريا الآن مناخ الحرية تمام التمام. إذن علينا أن ننطلق... سوريا الجديدة قادمة بحول الله