تنشر "المجلة" مسودة إطار عمل جديد للمفاوضات الرامية إلى تحقيق وقف دائم لإطلاق النار في غزة، مما يشير إلى إمكانية إحراز تقدم في معالجة الصراع الدائر بين "حماس" وإسرائيل وإنهاء الحرب على القطاع
في الذكرى الـ 20 لاغتيال رئيس وزراء لبنان رفيق الحريري، تنشر "المجلة" حلقات من مذكرات نائب الرئيس السوري عبد الحليم خدام، التي ستصدر قريبا عن "دار رف" التابعة لـ"المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام":
تحدث الرئيس السوري أحمد الشرع إلى مجلة "ذي يكونوميست" يوم 31 يناير/كانون الثاني في دمشق. وفيما يلي نص الحوار، مترجما، وقد قمنا بتحريره بشكل طفيف من أجل الوضوح.
شهد عام 1945 تطورا هاما في العلاقات بين السعودية وسوريا، إذ زار القوتلي الرياض بعد اجتماع الملك عبدالعزيز بفرانكلن روزفلت، أما الآن فزيارة أحمد الشرع الرياض تأتي أيضا في بداية مرحلة جديدة في المنطقة
اتفاقية بين روسيا الاتحادية وسوريا بشأن توسيع أراضي "مركز الإمداد المادي- التقني" التابع للأسطول البحري الحربي لروسيا في منطقة ميناء طرطوس ودخول السفن الحربية لروسيا للمياه الإقليمية السورية
"البعث" بقي مهيمنا على كل مفاصل الحياة في سوريا، وظل يحكم لغاية سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر الماضي. ومع سقوط الأسد، سقط حزب "البعث" وسقط معه دستور عام 2012، فكيف سيولد الدستور الجديد ومتى؟
هدف الطرفين والوسطاء هو الوصول إلى توافق نهائي لتنفيذ اتفاق 27 مايو 2024 لتبادل الرهائن والمسجونين والعودة للهدوء المستدام بما يحقق وقفا دائما لإطلاق النار بين الطرفين
في عام 2015، وافق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على نشر "مجموعة طيران" روسية على الأراضي السورية، بعد مصادقة مجلس الدوما على الاتفاقية التي وقعتها روسيا وسوريا في 26 أغسطس/آب من العام ذاته
فضل الأسدان الأب والابن أن تبقى قرى العلويين فقيرة ومعدمة، لكي يضمنا عوز أبنائها وولائهم، فلو كان أحد منهما قد بنى المدارس في القرى العلوية، لما وجد بشار الأسد علوياً واحداً مستعدا لحمل السلاح معه
ليس بين الأنظمة الجمهورية العربية نظاما يشبه النظام السوري من حيث عدد الانقلابات التي شهدها، فبعض الرؤساء كانوا رؤساء دون أن يمارسوا مهامهم، وهناك من تسلّموا الصلاحيات الرئاسية دون تسميتهم رؤساء
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟