بعد أسبوعين من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ تستمر الجهود الدولية والإقليمية لتبديد أي محاولة لإفشال خطة ترمب، التي لم تنفذ بشكل كامل حتى الآن
إذا ما مضت عملية الضم قدما، فإن الأردن سيواجه ضغوطا هائلة لتعليق أو إلغاء معاهدة السلام وعندها سيدفع أي تعديل في العلاقات مع اسرائيل إلى أدنى نقطة منذ عام 1994
بين الدفع الأميركي القوي لإنجاح اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، كرافعة للنظام الإقليمي الجديد، وبين سلوك سوريا طريق "التطبيع الهادئ"، يبقى لبنان مترددا بين مرحلتين وربما بين حربين
لم تكن خفية أو صامتة هذه المواجهة بين جماعة الحوثيين ومنظمات الإغاثة الدولية التابعة للأمم المتحدة أو غيرها منذ أول يوم على انقلابها على الدولة اليمنية واستيلائها على السلطة في العاصمة صنعاء
كتب السفير الأميركي الى تركيا توم باراك ومبعوث الرئيس دونالد ترمب الى سوريا ولبنان مقالا في منصة "إكس" عن دورهما بالشرق الأوسط، ودعا لإلغاء "قانون قيصر" ونزع سلاح "حزب الله". هذه ترجمة باللغة العربية
لقد أعادت نتائج الحرب تعريف مفهوم الردع في الشرق الأوسط كله، فلم يعد الردع يعني منع الحرب، بل إدارة تكلفتها، ولم تعد القوة تُقاس بالسلاح فقط، بل بالإعلام والاقتصاد والرأي العام
"7 أكتوبر 2023… كيف غيّر الشرق الأوسط؟"، عنوان قصة غلاف "المجلة" لشهر أكتوبر، نكرس الملف لقراءة ما تغيّر في المنطقة خلال عامين، وكيف تبدلت موازين القوى، ومن خسر ومن ربح
تُعد المبادرة الفرنسية-السعودية خطوة بالغة الأهمية والحيوية، لا سيما بعدما نجحت في حشد دعم دولي واسع، تجلى في اعتراف عدد من الدول الكبرى بالدولة الفلسطينية للمرة الأولى