"شواطئ غريبة" هو عنوان المعرض الذي تقيمه قاعة "بيرموندسي" بلندن لرسامين من أجيال مختلفة، رسم كل واحد منهم المشهد الطبيعي بأسلوبه ووفق طريقة تفكيره في الفن.
منذ أن خطا الإنسان العاقل أولى خطواته في التاريخ، لم يكن الفن مجرد نشاط ثانوي أو زينة شكلية، إذ انغرس في صميم بنيته المجتمعية والرمزية والدينية وحتى التنظيمية.
تنتمي الروائية البحرينية ليلى المطوع إلى جيل جديد من الأصوات السردية في الخليج العربي، جيل يكتب ذاكرة المكان ويتناول الجوانب المهمشة، مغامرا بتفكيك البنى التقليدية للرواية.
طرح سقوط نظام الأسد في سوريا، مسألة مستقبل البلاد على ضوء ما شهدته خلال السنوات الأخيرة من عنف بلغ حدوده القصوى، وإلى جانب ذلك طرحت مسألة كيفية المصالحة والتعامل مع الذاكرة الجماعية المثقلة بالآلام.
لجأ الكثير من الكتّاب إلى التعبير عمّا عاشوه وقاسوه في معتقلات النظام السوري، سواء ساعدهم القدر ففروا إلى المنافي، أو استطاعوا أن يبقوا مراقبين لما يحدث في الداخل.
تعيش إستيلا قايتانو حاليا في ألمانيا، وقد صدرت لها رواية ثانية بعنوان "إيريم"، ونُشرت مختارات من قصصها مترجمة إلى الألمانية. هنا حوار حول تجربتها وحول المشهد الأدبي في جنوب السودان.