طرح سقوط نظام الأسد في سوريا، مسألة مستقبل البلاد على ضوء ما شهدته خلال السنوات الأخيرة من عنف بلغ حدوده القصوى، وإلى جانب ذلك طرحت مسألة كيفية المصالحة والتعامل مع الذاكرة الجماعية المثقلة بالآلام.
لجأ الكثير من الكتّاب إلى التعبير عمّا عاشوه وقاسوه في معتقلات النظام السوري، سواء ساعدهم القدر ففروا إلى المنافي، أو استطاعوا أن يبقوا مراقبين لما يحدث في الداخل.
تعيش إستيلا قايتانو حاليا في ألمانيا، وقد صدرت لها رواية ثانية بعنوان "إيريم"، ونُشرت مختارات من قصصها مترجمة إلى الألمانية. هنا حوار حول تجربتها وحول المشهد الأدبي في جنوب السودان.
خمسة عقود مرّت على معانقة أوبير حداد الكتابة، وما برح هذا الشاعر والروائي يحفر داخل الأدب ثلمه الخاص، مبديا في ذلك مهارات كتابية وسردية تفسّر موقعه الفريد والمتقدم داخل المشهد الأدبي الفرنكوفوني.
صدر كتاب "معتقلون ومعتقلات - الفن يوثّق والأرشيف يتحدث". وهو من تأليف فريق عمل "ذاكرة إبداعية للثورة السورية"، وقد أنجزه فريق العمل التوثيقي من مادة جمعها على موقع إلكتروني أنشأه لهذا الغرض.
وصف عالم الأعصاب السوفياتي ألكسندر لوريا مريضا كان يتمتع بذاكرة قوية، يمكنه تذكر كل شيء بتفاصيل رائعة، بأنه معاق، وبأن ذاكرته غير مرنة، فالنسيان يحد من تأثيرات المعلومات القديمة على عملية صنع القرار.
إذا كانت أيديولوجيا الدولة القوية وثقافتها ونمط حياتها تتمتع بالجاذبية لدى الدول الأضعف، فقد تنجذب شعوب الاخيرة وحكوماتها إلى تبني مواقف تلك الدولة، بصرف النظر عن النتائج المادية
في اختراق علمي غير مسبوق، باحثون يفكون شفرة أول جينوم كامل من مصر القديمة لرجل عاش قبل 4500 عام ويكشفون عن أصوله المختلطة بين شمال أفريقيا وبلاد الرافدين
عام 1925 كان مجيدا في تاريخ الأدب، شهد ولادة "المحاكمة" لكافكا، "السيدة دالاوي" لولف، "غاتسبي العظيم" لفيتزجيرالد، و"تغريبة مانهاتن" لجون دوس باسوس ومجموعة همينغواي القصصية الأولى.