صدرت في السنوات الأخيرة ثلاثة أعمال روائية عربية تتمحور حول الإمام أبو حامد الغزالي، فكيف رأى هؤلاء الكتّاب رحلة الغزالي الفكرية والعلمية وكيف تحولت إلى مصدر ملهم للكتابة الروائية؟
حصدت الكاتبة الفرنسية لور غوتييه "جائزة الرواية الأولى" في باريس، عن روايتها "ميلوزين مستعادة"، وهو تتويج يعود إلى جملة أسباب، أبرزها طبيعة هذا النصّ المكثّف الذي يُقرأ مثل قصيدة نثر طويلة، صاعقة.
روائية وناقدة، مفكّرة وباحثة، ومناضلة تسعى إلى التغيير، وهي مع كل ذلك امرأة في العالم العربي يفرض عليها الكثير من القيود، لكنها تعمل بفكرها وإبداعها على تحدّيها وتجاوزها. هنا مقال عن الكاتبة المصرية.
ينشغل مدير التصويررودريغو برييتو في تجربته الإخراجية الأولى، "بيدرو بارامو"، المقتبس من رواية الكاتب المكسيكي خوان رولفو الشهيرة الصادرة عام 1955 التي تحمل العنوان نفسه، بتقديم رؤية سينمائية مبهرة.
في حين تعبّر رواية الكاتب التركي محمد نيازي عن وجهة النظر التركية تجاه البلدان العربية، فإن رواية أخرى للكاتب اليمني ريان الشيباني تقدم وجهة نظر مغايرة.
خمسة عقود مرّت على معانقة أوبير حداد الكتابة، وما برح هذا الشاعر والروائي يحفر داخل الأدب ثلمه الخاص، مبديا في ذلك مهارات كتابية وسردية تفسّر موقعه الفريد والمتقدم داخل المشهد الأدبي الفرنكوفوني.
من أهم صفات الروائي أن يكون شجاعاً، وأصف الروائي الفرنسي الجزائري كمال داود صاحب رواية "حوريات"، بالروائي الشجاع، خاصة بعد أن توفر لديه الثالوث الإبداعي (كرسي. طاولة. حرية) وبلا شك إنها أهم ما يحلم…
اليمن بكل أوضاعه السياسية والعسكرية والإنسانية مشكلة كبيرة معقدة لنفسه ولجيرانه وأصدقائه حول العالم الذين يعتقدون أن انقساماته أو انفصال جنوبه عن شماله لن يؤدي إلا إلى صومال جديدة في المنطقة المضطربة