تمضي السعودية في رحلة توطين صناعة الرقائق وأشباه الموصلات الإلكترونية في مسار ثابت، بما يعكس "رؤية 2030"، وتصميم مبادرات المملكة واستثماراتها على المنافسة في السباق للصناعات التكنولوجية الدقيقة.
ليس الاستثمار السعودي في الرياضة هدفا للتنوع والنمو الاقتصادي فحسب، بل فرصة لتعريف الجمهور الدولي بالثقافة السعودية ومبادراتها الفنية والمهرجانات، وبالسياحة والتراث، وترك بصمة مؤثرة في العالم.
مع ارتفاع استهلاك الطاقة الكهربائية في دول الخليج بسبب النمو السكاني المضطرد، واعتمادها على الوقود في إنتاج الطاقة وعدم توفر الغاز الطبيعي بشكل كاف، لا بد من الاستثمار في الطاقات المتجددة.
في حوار مع "المجلة"، كشف الخبير السياحي ثامر الحربي عن العوامل التي ساهمت في تحقيق السعودية هدف الـ100 مليون سائح والمميزات التاريخية والثقافية العريقة التي وضعت المملكة على خريطة السياحة العالمية.
"ما ينقش العصفور في تمرة العذق"، هكذا قدم الشاعر الراحل الحاضر الأمير بدر بن عبد المحسن بن عبد العزيز آل سعود في ديوانه الأول، هويته إنسانا ومهندسا للمعنى الذي يتجاوز الكلمة، إلى شابة في مقتبل العمر،…
من "دافوس الرياض" انهمرت الرسائل السياسية والاقتصادية الى العالم، وحددت الاتجاهات المستقبلية في الاقتصاد والتوازنات الجيوسياسية الدقيقة للعبور من آتون الحروب والصراعات الى الاستقرار والنمو في المنطقة.
أشاد عمدة "حي المال" في لندن مايكل ماينيلي برؤية السعودية 2030 ووصفها بـ"المذهلة والطموحة" وتحدث إلى "المجلة" عن مستقبل العلاقات مع الخليج وفرص الاستثمار والتبادل التجاري والذكاء الاصطناعي والطاقة.
على الرغم من العلاقات الاقتصادية والأمنية والسياسية التاريخية والقوية بين دول الخليج والاتحاد الأوروبي، لا تزال الشراكة بين الطرفين تفتقر إلى إطار موحد على غرار اتفاقية التجارة حرة.
تفاوتت تفاعلات الأطراف اليمنية مع التصعيد بين تل أبيب وطهران، بين الصمت والاستنكار والشماتة والتشفي، كل بحسب اصطفافه، لكن الأبرز نأي الحوثيين بأنفسهم عن أي رد عسكري
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"