حاولت وثيقة "صمود" تصوير الحرب على أنها امتداد للنضالات السودانية، وليست نتيجة أفعال "الدعم السريع" ومحاولته الانقلابية في 2023، بل تعكسها على أنها امتداد لصراع طويل
تتحول دول منطقة الساحل وبلدان جنوب الصحراء، في القارة الأفريقية، إلى ساحة مركزية في صراع النفوذ العالمي على الثروات. فالمعادن النادرة لم تعد مجرد موارد اقتصادية، بل أضحت أوراق ضغط جيوسياسي.
تكشف قراءة سير الروائيين أمير تاج السر وعبد العزيز بركة ساكن وطارق الطيب عن الكثير من جوانب المجتمع السوداني وتحولاته أكثر مما تكشف عن هواجسهم في الكتابة.
الفشل في استثمار فرصة مؤتمر بغداد لإطلاق حوار عربي جاد حول أفضل السبل لمعالجة قضايا الأمن العربي، سواء على المستوى الفردي أو الجماعي، سيعود بالضرر على كل دولة عربية بلا استثناء
يبدو أن استراتيجية ميليشيا "قوات الدعم السريع" تتضمن استهداف البنية التحتية الحيوية بهدف الضغط على الحكومة والسكان المدنيين، وربما تقويض قدرتهم على الاستمرار من خلال تعطيل الخدمات الأساسية
مرت مائة عام وعقد من الزمان على آخر حصار تاريخي تعرضت له مدينة الفاشر، العاصمة السلطانية لإقليم دارفور. حدث ذلك في العام 1916، والغازي وقتها كان الجيش الإنكليزي.
من أجل شرق أوسط ينعم بالازدهار والسلام على المدى البعيد، لا بد من تقليص النفوذ الإيراني، ليس فقط فيما يتصل ببرامجها النووية والعسكرية، بل كذلك في قدرتها على الهيمنة على الدول الأخرى عبر الوكلاء
في اختراق علمي غير مسبوق، باحثون يفكون شفرة أول جينوم كامل من مصر القديمة لرجل عاش قبل 4500 عام ويكشفون عن أصوله المختلطة بين شمال أفريقيا وبلاد الرافدين