عودة العلاقات السودانية الإيرانية بعد لقاء بين وزير الخارجية السوداني المكلف علي الصادق ونائب الرئيس الإيراني محمد مخبر، في قمة دول عدم الانحياز في أوغندا، فتح الباب أمام تخوفات قديمة لكثير من الدول
حق السيادة ليس هو المبدأ الوحيد في القانون الدولي. هنالك أيضا مبدأ "المسؤولية عن الحماية" وهو مبدأ أساسي في القانون الدولي يهدف إلى منع الفظائع والمعاناة الإنسانية
في الجزء الثاني والأخير من حواره مع "المجلة"، يحذر مني أركو مناوي من صراع دولي وإقليمي على السودان. من هي الدول؟ وكيف يمكن إنهاء الحرب؟ وما دور أميركا وروسيا و"فاغنر" وثروة الذهب ومسيرات ايران؟
مني أركو مناوي من الشخصيات الرئيسة في السودان، ليس فقط كونه حاكم إقليم دارفور بل هو أيضا قائد "حركة تحرير السودان" الناشطة في الإقليم. "المجلة" تنشر حوارا معه من جزئين، عن روايته لـ"حرب الجنرالين"...
التنظيمات "اللادولتية" كانت مقتنعة بأهمية الدولة ومؤسساتها لتنفيذ أجنداتها، وأجندات من يقف خلفها ومعها لكنها، وبشكل تدريجي، بدأت تستشعر أنها أضحت أقوى من الدولة، بل أصبحت الدولة عبئا تضيق ذرعا به
لما كانت الحكومات نفسها مضعضعة اقتصاديا وتستند على جيش محدود الإمكانيات، استعانت بالقبائل والسكان المحليين في القتال، ولاحقا انتهى الأمر إلى تكوين ميليشيات وجيوش موازية للجيش السوداني
في غضون عشرة أشهر أصبح عدد الأشخاص الذين يعيشون في مرحلة الطوارئ لانعدام الأمن الغذائي في السودان أكبر من عدد الأشخاص في أفغانستان وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وثلاثة أضعاف العدد في فلسطين
من "دافوس الرياض" انهمرت الرسائل السياسية والاقتصادية الى العالم، وحددت الاتجاهات المستقبلية في الاقتصاد والتوازنات الجيوسياسية الدقيقة للعبور من آتون الحروب والصراعات الى الاستقرار والنمو في المنطقة.
زيادة الانتهاكات ضد "القبائل الأفريقية" في دارفور، هزائم "الدعم السريع" في أم درمان بولاية الخرطوم، اعلان الحركات المسلحة الدارفورية إنهاء الحياد، أسباب دفعت "الدعم السريع" لتجديد الحشد لاجتياح الفاشر