قد تبحث "حماس" عن مخرج لها من مشهد الحكم، لكن بطريقة مشرفة، تحفظ ماء وجهها مع محاولة الإبقاء على وجودها في المشهد السياسي الفلسطيني، بعيدا عن مشهد الحكم، وذلك على الأقل خلال السنوات القليلة القادمة
فضحت عملية اسرائيل غير المسبوقة بتفجير "البيجر" أوهام مقولات "قواعد الاشتباك" و"توازن الرعب أو الردع" وأن "إسرائيل أوهن من بيت العنكبوت" ويمكن لإيران أو "حزب الله" تدميرها في غضون ساعات أو أيام. أيضا
ما أن نبدأ بقراءة رواية "سادن المحرقة" للفلسطيني باسم خندقجي، حتى يتبادر إلى الذهن السؤال كيف كتب هذا القابع بين جدران سجن إسرائيلي هذه الرواية المفعمة بالحياة؟
بفعل عوامل متشابكة، ترسخت لدينا فكرة عن المثقف الغربي تصوره أنه "يساري بالطبع، مما جعلنا ننظر إلى معظم المثقفين، على أنهم شخصيات معارضة، مستقلة، غريبة عن السلطة.
77 عاما مرت على صدور القرار 181 في الجمعية العامة للأمم المتحدة والذي قضى بتقسيم فلسطين إلى دولتين، عربية ويهودية، وهو قرار خوّن من قبل به وعجز من رفضه عن منعه، والأهم أنه وضع المنطقة على أتون مشتعل
لا شك أن من أهم الأولويات، حل الفصائل المسلحة وتشكيل جيش سوري جديد. وعليه، اخترنا أن تكون قصة غلاف "المجلة" لشهر فبراير/شباط، عن الرئيس أحمد الشرع و"توحيد البندقية"
في ذكرى مرور 50 عاما على رحيل "كوكب الشرق" أم كلثوم، نستعرض إرثها الفني والثقافي من مذكراتها إلى أثرها على الأجيال، في سلسلة مقالات تكشف سرّ أسطورتها الممتدة.