بدأ حديث جدي عن الدعم المرتجى لإعادة إعمار الدول التي شهدت حروبا، في مقدمها سوريا ولبنان وقطاع غزة، شرط إجراء إصلاحات هيكيلية ترسي استقرارا إقليميا لا يمكن أن يتحقق دون إنشاء دولة فلسطينية.
ماذا بعد اقرار القمة العربية الطارئة في مصر خطة إعادة إعمار غزة بتكلفة 53 مليار دولار، ماذا حملت أرقام الخطة من أبعاد إنسانية واقتصادية، وماذا عن التمويل وجمع الأموال من الدول والمنظمات الدولية؟
تلعب الفنون في حياة الطفل دورا بارزا في محاكاة المأساة، والتعامل مع الندوب التي تخلفها الحروب والأزمات، وتسهم في تخفيف وطأة الألم، أو التحايل على الواقع، ليصير أكثر مقبولية.
قراءة في ورقة بحثية أعدّها البروفسور في جامعة جورج واشنطن جوزيف بلزمان منتصف العام المنصرم تطرح خطة لإعادة إعمار غزة بمقاربة التفافية تصف مسألة غزة بـ"الاقتصادية" لا السياسية وتلتقي مع طروحات ترمب.
من عبارة "ليسوا أرقاما"، تشكل موقف واسم منظمة إنسانية أسستها شابتان من بريطانيا، هما سمية الوزاني وسارة بن تاريفيت، لأجل أكثر الضحايا الغزيين هشاشة وبراءة، فأطلقتا عليها اسم "أطفال لا أعداد".
ما يسميه دونالد ترمب حلا ليس سوى خطوة أخرى نحو القضاء على الوجود الفلسطيني، فإذا ما كان يسعى حقا إلى صنع إرث له كصانع سلام، فعليه أن يضع حدا لمحاولات إسرائيل المستمرة لمحو فلسطين
في ظل هذا المشهد الجيوسياسي العالمي المتغير بوتيرة متسارعة، اختارت السعودية منذ سنوات نهجا يقوم على تعددية الشراكات الاستراتيجية وفتح الأبواب بين الأقطاب. تخصص "المجلة" قصة غلاف شهر مارس لهذا الملف
بعد حوار أجريناه مع برنامج الذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي" كان من المثير إجراء حوار مماثل مع برنامج "ديب سيك" في محاولة لتبين الفروق في "الوعي" الذي يحكم عمل كل منهما.
هذا تحقيق استقصائي لـ "المجلة" يبرز كيف أوصل "حكم الأسد" سوريا إلى رايخ عصري، هابطا بالبلاد إلى أشد دركات الفساد، مستخفيا بشعارات البعث، من الاشتراكية الشعبية إلى "من مَلكَ امتلك"