اهتمام أميركا بإسرائيل يعود إلى عقد الستينات، ويقوم بشكل أساسي على اعتبارات تتعلق بالمصالح السياسية والاعتبارات الثقافية وأحيانا بقناعات فردية لشخصيات سياسية وليس على هيمنة إسرائيلية أو "يهودية"
دعا الجيش الإسرائيلي الإثنين سكان مناطق شرق رفح جنوب غزة، الى إخلائها في عملية تشمل 100 ألف شخص، ما اعتبرته "حماس" تطورا خطرا،قد يمهد لاجتياح المدينة التي تضم أعدادا كبيرة من النازحين على حدود مصر
إذا كانت "حماس" تطمح لاتفاق مع إسرائيل يناسب شروط بقائها كما في المرات السابقة، فإن حلفاءها في "المحور" يريدون أيضا إبرام صفقات مباشرة مع الأميركيين وغير مباشرة مع الإسرائيليين تسعفهم في بسط نفوذهم
الطبيعة غير المسبوقة للضربات المتبادلة بين إيران وإسرائيل هي بالضبط ما يجعل الأمر خطيرا، فالجانبان لا يفكران في ردود أفعالهما الفورية فحسب، بل في تأثير هذه الردود في الديناميكيات المستقبلية للصراع
تسلُّط رئيس الوزراء الإسرائيلي وقائد "حماس" يتجلى في رؤيتهما لحرب غزة من خلال منظورهما الشخصي، بغض النظر عن الغضب العارم في الشارع الإسرائيلي، والغليان المكتوم في غزة
من المهم أن نتذكر أن سكان قطاع غزة كانوا محاصرين في واحدة من أكثر المناطق كثافة سكانية في العالم، في ظروف حرب مزمنة، وذلك قبل اندلاع العملية العسكرية الإسرائيلية الأخيرة على القطاع في أكتوبر/تشرين…
دمرت اسرائيل اقتصاد القطاع ومرافقه ومستشفياته في 6 أشهر وسط تصاعد الحديث عن مجاعة. وتفيد تقديرات الى سبعين خريفا قد تحتاجها غزة لتعود إلى ما قبل حرب 7 أكتوبرrn
إحدى مفارقات الخطاب المناهض للتحركات الطلابية في الولايات المتحدة الأميركية والعالم، أنه ينتقل بسهولة من تقليل شأن هذه التحرّكات، التي لن توقف الحرب ولن تغيّر الموقف الإسرائيلي ولا الأوروبي ولا…
تعمل دول الخليج على تعزيز بنيتها التحتية الدفاعية لتحقيق الاستقرار في بيئتها الأمنية، وضمان إدارة علاقات معقدة مع دول إقليمية مثل إيران وإقامة تحالفات مع شركاء يصعب التنبؤ بمواقفهم مثل أميركا
تخطت مبيعات تذاكر فيلم "حرب أهلية" في الولايات المتحدة الأميركية خلال الأسابيع الأولى من عرضه، جميع الأفلام الأخرى، وذلك وسط إقبال شديد من الأميركيين الذين يخشون الأسوأ في عام انتخابي صعب.
قصة غلاف "المجلة" لشهر مايو/أيار، هي "حماس" بعد غزة. ننشر مقالات عن مستقبل التنظيم الذي وضع المنطقة على فوهة البركان وسيناريوهات "حماس" الجديدة ومنعكسات ذلك: