نجحت شركة "ديب سيك" الصينية الناشئة في إحداث ثورة في سوق الذكاء الاصطناعي بإطلاق نموذج "آر1" الخاص بها. وكشفت الشركة في ورقة بحثية بالتزامن مع إطلاق روبوت المحادثة المدعم بالذكاء الاصطناعي، أنها…
يفترض كثيرون أن دونالد ترمب سيعود إلى ممارسة النمط التقليدي من السياسة بعد أن استرجع الرئاسة ورجع إلى البيت الأبيض، كما كان الحال جزئيا في ولايته الأولى وإن تكن بنكهته الخاصة وعفويته المميزة. ولكنني…
في المواجهة مع "ترمب الثاني"، تبدو القارة العجوز تائهة إلى حد كبير ومنقسمة وتحاول التكيف على أمل الحفاظ على التزام واشنطن بحلف شمال الأطلسي والشراكة في الأمن الأوروبي
لا شك أن الصدى السياسي للصفعة الصينية للولايات المتحدة، التي ظهرت آثارها الفورية المؤلمة من البيت الأبيض الى "وول ستريت" و"سيليكون فالي" ستترك آثارا على أكثر من مستوى اقتصادي وتكنولوجي وصناعي.
ستحاول إدارة ترمب العمل، بدفع أكبر، لتنفيذ الاتفاقات الإبراهيمية وتعميمها عربيا، لكن من دون تطوير الجانب السياسي في هذه الاتفاقات وجعله مواكبا في الوضوح والقوة والأولوية للجانب الاقتصادي فيها
إن كانت هناك تقنية واحدة تحتاجها أميركا لتحقيق "حقبة النجاح الوطني المثيرة"التي وعد بها ترمب في خطاب تنصيبه، فهي "الذكاء الاصطناعي". هل هذا ممكن؟ هل يمكن ان تواجه الصين؟
لم يكن وقع منتدى "دافوس" في طروحاته هذه السنة كغيره من الأعوام المنصرمة أمام التهديدات التجارية والاقتصادية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترمب في وجه شركاء الولايات المتحدة في كل أنحاء العالم.
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟