بعد مرور خمسين عاما على اندلاع الحرب الأهلية، لا يزال لبنان يعاني من تداعيات اقتصادية واجتماعية وخيمة يغذيها الفساد والطائفية، قوضت ما حققه هذا البلد خلال فترات محدودة من الاستقرار وأغرقته في الديون.
كانت المفاوضات السابقة كلها تتمحور حول قضايا فنية أو تكتيكية أو بهدف إهدار الوقت لتجاوز أزمة كبيرة بشكل مؤقت أو اختبار الطرف المقابل، غير أن أهداف هذه المفاوضات في مسقط تختلف عن سابقاتها
في وقت راعى الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعض الدول في سياسته التجارية والتفاوضية، فرض تعريفات جمركية مرتفعة تراوحت بين 30 و42 في المئة على دول عربية في شمال أفريقيا، ما السر وراء ذلك؟
شهادة عن حرب السنتين في لبنان (1976-1975) رواها كما عاشها من كان ملازما في منظمة "الصاعقة"، التي كانت من الأدوات التي أنشأتها دمشق في إطار الصراع على السيطرة على القضية الفلسطينية بين دمشق و"فتح"
مرت مائة عام وعقد من الزمان على آخر حصار تاريخي تعرضت له مدينة الفاشر، العاصمة السلطانية لإقليم دارفور. حدث ذلك في العام 1916، والغازي وقتها كان الجيش الإنكليزي.
نصف قرن على الحرب الأهلية اللبنانية، عنوان الملف الذي تنشره "المجلة" في الذكرى الخمسين لاندلاع "حرب لبنان" في 13 أبريل/نيسان 1975. حرب توقفت في 1990 لكنها لم تنته لأن أسبابها لا تزال كامنة
تاريخ الحروب الأهلية المتنقلة بطول المشرق وعرضه، يطرح سؤالا مركزيا لم يعد بالإمكان تفاديه هو التالي: إن كان ثمن الحفاظ على وحدة لبنان وسوريا والعراق هو شلالات الدم الدورية، فهل ينبغي دفعه؟
لم يكن الحوار مع الكاتب الفرنسي سيلفان سيبيل عاما يشمل كل ما يحصل في المنطقة، وإنما موضوعه الرئيس كان التحولات التي شهدتها إسرائيل خلال العقود الماضية والتي تفسّر السياسات اليمينية الإسرائيلية الراهنة
بين الأمل والإحباط، العزلة والحشود، الهجرة والبقاء، التمرد والاستسلام، القمع والبحث عن لغة بديلة... يتوزع إنجاز الفنانين الأربعة الذين تحدثت اليهم "المجلة" في ذكرى نصف قرن على الحرب الأهلية.
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟