يرى الكثير أن نظام الأسد كان نظاما يهيمن عليه العلويون، لكن هذا التوصيف غير دقيق. ففي حين كان للعلويين دور فعال في النظام، إلا أن النظام كان في حقيقة الأمر نظاما ديكتاتوريا يقوده علويون
من دولة مغمورة إلى الاهتمام الإقليمي والدولي، دخلت موريتانيا دائرة التجاذب الجيوسياسي والاقتصادي بفضل موقعها الجغرافي وثرواتها وممراتها الاستراتيجية للتجارة الدولية في زمن التنافس على المعادن.
قاد الشيخ محمود التهامي تحولا جذريا في الإنشاد، مجددا فيه دون المساس بروحه. يقول لـ"المجلة": "عند التوحد مع المعنى، أنسلخ تماما من العالم المادي إلى الروحي".
على الرغم من أن الأحزاب المركزية التي قادت الحكومات المختلفة منذ النكبة، لم تعلن رسميا تبنيها فكرة "الترانسفير"، فإن أداءها السياسي لم يخل من مقومات الفكرة