نسلط الضوء هنا على بعض من هذه الأصوات المنسية التي تستحق إعادة اكتشاف، ومن خلال قراءة مسيرتهم وأعمالهم نكشف عن الدور المهم الذي لعبوه في تشكيل الهوية الثقافية والفكرية لروسيا.
"صار على من يذهب إلى بغداد أن يتحاشى المرور بشارع الرشيد لئلا يشعر أن العراق التاريخي قد انتهى"، يكتب فاروق يوسف عن مآلات شارع الرشيد العريق في العاصمة العراقية.
استطاع فيلم "وش في وش" كسر حالة الجمود التي تشهدها صالات السينما المصرية خلال موسم الصيف وأن يحلّ في المركز الثاني على شباك التذاكر. أريج جمال شاهدت الفيلم وعادت بهذه الانطباعات.
انطلق تلفاز 11 قبل 12 عاما منصّة على يوتيوب، وقد تطور ونما حتى بات من أبرز شركات الإنتاج في السعودية. محمد جميل أحمد يحاور المدير التنفيذي رئيس مجلس إدارة الشركة علاء فادن، حول رحلته الشيّقة.
قبل 15 عاما، أنهى ديفيد فوستر والاس حياته منتحرا، تاركا وراءه رواية "مزحة لا تنتهي" التي اعتبرها كثرٌ من النقاد أهم رواية أميركية خلال العقود الماضية. مصطفى ذكري يكتب عن الكاتب وروايته.
قد يبدو المشهد بسيطا أو معتادا في ظاهره. لكنه يستدعي شيئا من التأمل والتبصر في جوهره، أو في اختلاف ديناميات القوة بين أطراف المشهد. رنوة العصيمي تكتب عن مجتمع البقالات العربية في المهاجر الأوروبية.
شهد مهرجان فينيسيا السينمائي في دورته الثمانين، ما اعتبر جهدا لإعادة الاعتبار إلى وجه إيطاليا الطيب، وذلك عبر فيلمين يعالجان قضية المهاجرين، أحدهما افتتح به المهرجان. يوسف وقاص يكتب عنهما.