نسلط الضوء هنا على بعض من هذه الأصوات المنسية التي تستحق إعادة اكتشاف، ومن خلال قراءة مسيرتهم وأعمالهم نكشف عن الدور المهم الذي لعبوه في تشكيل الهوية الثقافية والفكرية لروسيا.
أعلن أمس الثلاثاء عن فوز الكاتبة البريطانية سامانثا هارفي بجائزة "بوكر" العالمية للرواية، عن روايتها الأحدث "المدار". "المجلة" حاورت هارفي بعيد وصولها إلى القائمة القصيرة.
تأتي الدورة الثانية من "مؤتمر النقد السينمائي" التي أقيمت في الرياض لتسلط الضوء على عمل الناقد، وتشدّد على أهمية دوره في الإنتاج السينمائي والثقافي على حد السواء.
لم تعد مصادر خوفنا اليوم نووية، ولا حتى بيئية، بل أصبحت معلوماتية. هذه القنبلة، التي تنبع من الفورية في وسائل الاتصال، وخاصة في نقل المعلومات، لها دور بارز في جعل الخوف جزءا من البيئة العالمية.
اتجه بعض الباحثين، في السنوات الأخيرة، الى دراسة خصائص وتجليات السرد في ألعاب الفيديو، باعتبار هذه الألعاب امتدادا للسرد القصصي الأدبي، بفضل ما تقدمه من قصص مثيرة وشخصيات معقدة.
ولع المخرج الألماني فيم فيندرز بالفنان التشكيلي الأميركي إدوارد هوبر الى درجة أصبح قرينا إبداعيا، لا في توظيف آثاره التشكيلية ضمن أعماله السينمائية، بل خصّص له فيلما مفردا عام 2020.
آلاف الصور والوثائق تروي أيام التنظيم السوداء في "متحف سجون داعش" الذي افتتح معرضه الأول في مقر "اليونسكو" في باريس في 6 نوفمبر. ما قصة هذا المتحف، كيف نشأ، وما هي أعماله ونشاطاته وأهدافه؟
معظمنا يعرف قصة الحب التي جمعت الشاعر الفرنسي لوي أراغون وإلسا تريولي، وباتت اليوم أسطورة. لكن هذا الشاعر الذي كتب يوما أن "مستقبل الرجل هو المرأة"، كان عاجزا في الواقع عن الاكتفاء بحب امرأة واحدة.