ظهر لافتا في السنوات الأخيرة عودة عدد من الكتاب والروائيين العرب إلى روايات الأجيال الملحمية الكبيرة الحجم التي لا تتناول سيرة وحكاية شخصية واحدة أو عدد من الأشخاص، وإنما تعمد إلى توثيق تاريخ جيل كامل
لا غرابة ألا تحمل بطاقات الهوية إلا صورة الوجه. فنحن نتحدد بالبلد الذي ننتمي إليه، والعنوان الذي نقطنه، والرقم الذي نحمله، لكننا نتحدد أساسا بصورة وجهنا.
بسيط مثل خطوطه الحادة والملساء التي تذكر بالمحفورات الخشبية، ومرهف مثل تلك الموسيقى الشعبية التي تتخلل زخارفه. ذلك هو الفنان التشكيلي المصري حلمي التوني الذي توفي صباح السبت الماضي.
منحت لجنة تحكيم مهرجان البندقية في دورته الحادية والثمانين، برئاسة الممثلة الفرنسية إيزابيل أوبير، جائزة الأسد الذهبي لفيلم "الغرفة المجاورة" للمخرج بيدرو ألمودوفار.
لا يبتعد يورغوس لانثيموس في فيلمه "أنواع اللطف" عن عالمه الأثير الذي شيده عبر مجموعة متوالية من الأفلام تُعنى بما وراء الواقع، محلقة في أجواء فانتازية لتمثل مشروعا لم يحد عنه حتى الآن.
في هذا الحوار مع "المجلة"، نحاول مع الكاتب السوري زياد عبد الله صاحب "برّ دبي" الغوص على آخر أعماله "لا تقرأ هذا الكتاب إن لم تر من السماء إلا زرقتها"، الصادر عن محترف "أوكسيجين للنشر".
في تاريخ الأدب العربي، كان الشعراء دائما أبرز المساهمين في حركة النقد، نقد الشعر تحديدا. وبحسب الروايات، كان النقد في مراحل ما قبل الإسلام مقتصرا على آراء الشعراء التي كانوا يتبادلونها في أسواق الأدب.
تدشن خطة العمل للذكاء الاصطناعي مرحلة جديدة من التنافس مع الصين، اذ وصفت بأنها أكثر خطط واشنطن طموحا وهجومية في مجال التقنية منذ مشروع الفضاء في الستينات والتنافس مع الاتحاد السوفياتي للوصول الى القمر
منذ أن ظهر التحليل النفسي وهو يتعرض للنقد والتساؤل عن "قيمته العلمية"، وعما إذا استطاعت فرضياته أن تصمد أمام ما عرفه الطب النفسي وعلوم الجهاز العصبي من تطورات.
نشرت "المجلة" ست حلقات من وثائق سورية عن الدخول الى لبنان بـ"ضوء أخضر" أميركي نقله الملك حسين، وصمت إسرائيلي وغضب سوفياتي، والمحاضر السرية للقاءات حافظ الأسد والزعيم الدرزي جنبلاط قبل اغتياله في 1977