نسلط الضوء هنا على بعض من هذه الأصوات المنسية التي تستحق إعادة اكتشاف، ومن خلال قراءة مسيرتهم وأعمالهم نكشف عن الدور المهم الذي لعبوه في تشكيل الهوية الثقافية والفكرية لروسيا.
خاب ظنّ كثر، من مشاهدين ونقاد، بالنسخة الثانية من "جوكر" المعنونة "معا في الجنون"، وذهب بعضهم إلى حدّ وصمه بالفشل التام والسقوط المريع لمخرجه تود فيليبس وممثليه الرئيسيين.
الصحافة والصحافيون مادة مثيرة للاهتمام بالنسبة إلى السينما الغربية وهناك نوعان منها: نوع حول صحافيين يغطّون الحروب القائمة، وآخر عن صحافيين يغطون أحداثا في الجبهة الداخلية.
عقب نشر "اليوتيوبر" اليمني جلال الصلاحي غلاف روايته "محاولة" التي يعتزم إصدارها عن دار "عناوين" بالقاهرة، تفاعل العديد من اليمنيين مستنكرين خوضه في الكتابة الأدبية.
"المجلة" تحدّثت إلى مجموعة من المغتربين اللبنانيين في دول مختلفة، عن شعورهم تجاه ما يشهده بلدهم، وعن السياسة، والحق في التكلم في السياسة وإعطاء آرائهم الصريحة في المسألة.
على الرغم من تنوع مساراته الإبداعية، من كتابة الشعر إلى الرواية إلى إنتاج الأفلام وكتابة السيناريو، بقي الروائي والشاعر العراقي أحمد سعداوي حريصا على استحضار حروب العراق وما نتج منها من كوارث إنسانية.
يقدم "المتدرّب" سيرة ما للرئيس الأميركي السابق والمرشح الحالي للرئاسة دونالد ترمب. ويصعب القول إن الفيلم هو السيرة الذاتية الوحيدة أو حتى الحقيقية، لشخصية مؤثرة على الصعيدين الأميركي والدولي.