في عالم اليوم، قد يبدو من السذاجة الطلب من الدول التنازل عن الفوائد الهائلة والسريعة التي يحققها اللجوء إلى القوة مقابل الركون إلى عملية دبلوماسية مرهقة وبطيئة
الدعم الإقليمي والدولي سيكون حاسما في إعطاء سوريا فرصة عادلة للتغلب على أزماتها المتشابكة. وسيكون رفع العقوبات وتقديم المساعدات غير الإنسانية ضروريا لإعادة إعمار سوريا
هناك مشكلة أساسية في توقعات واشنطن إزاء موقف دمشق من مشروع ترمب للشرق الأوسط الجديد، أنها تأتي في وقت لا تزال فيه إسرائيل في مناطق احتلتها بعد سقوط الأسد
الكفاءة والولاء مسألتان مطروحتان في كل دوائر السلطة حول العالم ومنذ القدم. ويتحول الاختيار بينهما الى معضلة في الدول التي تعتمد النظام الرئاسي مثل الولايات المتحدة او السلطة الفردية