لم تكن العملية عملا حربيا ارتجاليا، بل حصيلة لعمل شبكات واسعة من العملاء، وطبقات متعددة من التمويه، وانضباط عملياتي صارم
مخيّلة الإنسان كانت دائما مركبه الساحر العجيب، الذي يذهب به إلى أقاصي الكون، ثم يقذفه وراء تلك الأقاصي. كان الأمر كذلك منذ البداية، منذ فجر الحياة…