ينبع الاعتماد على القوات شبه العسكرية في منطقة الساحل من عجز الجيوش الوطنية وأجهزة إنفاذ القانون عن مواجهة التمردات الجهادية، أو كبح الجريمة المنظمة، أو بسط السيطرة الكاملة على الأراضي
من حيث الشكل تبدو هذه الخطوة ضرورية لتعويض السوق المالية بكمية جديدة من الأوراق النقدية بدلا عن كميات كبيرة من الأوراق القديمة، لكن الأمر لم يخل من حمولة سياسية أكبر مما يحتملها الأمر
لم تنجلِ الغمامة بعد عن حجم طموحات ماسك وما يريده حقا من حزب أميركا. ربما هو لا يريد سوى أن يكون مفسدا لآمال ترمب بحصوله على عدد قليل من مقاعد الكونغرس
"نهاية نفوذ إيران"، هو عنوان قصة غلاف "المجلة" لشهر يوليو/تموز. قد يكون هناك خلاف بين المراقبين حول درجة تراجع نفوذ طهران في الإقليم، لكن لا خلاف على أنها تلقت ضربة هي الأكبر منذ حوالي نصف قرن
حرب السودان ليست "حرب بالوكالة"، وإيران مُنيت بهزيمة استراتيجية كبيرة، وعلى الرغم من صعوبة إطلاق أحكام مسبقة على خطوات الرئيس ترمب التالية، يبدو جليا أن رؤيته ليست شرق أوسطية. إنها رؤية أميركية
ساد هدوء في السويداء ذات الغالبية الدرزية ودخلت مساعدات انسانية بعد رفض دخول وفد حكومي، في وقت تسلم الرئيس الشرع نتائج التحقيق بأحداث الساحل في مارس. لكن هل يصمد وقف النار والاقتتال الدرزي -العشائري؟
رغم أن لدى القاهرة تحفظات على اتفاق ترسيم الحدود البحرية بين ليبيا وتركيا، فإنه من غير المرجح أن تنساق مع الموقف اليوناني أو تدخل في توتر جديد مع أنقرة
بخلاف الرئاسات الأميركية السابقة، الجمهورية والديمقراطية، تغيب قضايا حقوق الإنسان على نحو لافت في السياسة الخارجية الأميركية في عهد إدارة الرئيس دونالد ترمب (كان الأمر هكذا أيضا في ظل رئاسة ترمب…