أصر الوسيط الأميركي على تقديم دعوة المفاوضات في جنيف للجيش وليس للحكومة السودانية، وهو ما رأت فيه الأخيرة انتقاصا من السيادة، لكن مجرد انعقاد المفاوضات يدل على تزايد الاهتمام الدولي بحل الأزمة هناك:
لا تعترف الهند رسميا بحكومة "طالبان"، لكنها والنظام الأفغاني الجديد لا يظهران عداوتهما. في الذكرى الثالثة للإنسحاب الأميركي من كابول في 15 اغسطس: ما آفاق العلاقة بين البلدين؟ وما تأثير باكستان؟
جولة جديدة من مفاوضات هدنة غزة بالتزامن مع وساطة أميركية بين تل أبيب وبيروت، وزيارة محمود عباس أنقرة بعد موسكو، في وقت تنشر أميركا أصولا عسكرية "نوعية" لردع إيران ووكلائها والدفاع عن إسرائيل:
تصاعد التوتر بين اسلام أباد وكابول منذ سيطرة حركة "طالبان" على أفغانستان عام 2021. كيف ترى إسلام أباد، المشهد الأفغاني في الذكرى السنوية الثالثة لانسحاب أميركا من كابول في 15 أغسطس/آب:
يتفق الإيرانيون والإسرائيليون على أن المعركة الآن تدور حول استعادة معادلة الردع، وهذا ما أعلنه نتنياهو بصراحة، وكذلك يفكر به خامنئي، فكيف ستنتهي "حرب الردود"؟
لا يمكن إنكار ما تحقق في موريتانيا في عهد الرئيس الغزواني. فهل بالإمكان اليوم تخيل دور للبلاد يتكئ في الأفق على دورها الاستراتيجي ويتسع لمقاربة أشمل وبفاعلية سياسية مؤثرة في المستقبل المغاربي؟
لا تسير "حرب الجنرالين" لصالح السودانيين وسط صعوبات اقتصادية ومعاناة إنسانية، ويتفق الجميع على أن ما قبل مفاوضات جنيف المقررة في 14 أغسطس، لن يكون كما بعدها بصرف النظر عن نتائجها والمشاركين فيها:
منذ بداية الحرب الروسية- الأوكرانية عام 2022، قدمت طهران آلاف الطائرات دون طيار من نوع "شاهد" إلى موسكو لكن مع تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، تتطلع طهران إلى المزيد من الدعم العسكري الروسي
"وقف النار" ليس إلا تسمية، فـ "حرب الظل" التي كانت قائمة قبل أن تقصف إيران، إسرائيل بصواريخ العام الماضي، ستتحول إلى حرب هجينة تتخللها موجات عنف مباشر ، مع احتمال بأن يتطور حادث صغير لمواجهة شاملة
تتحول دول منطقة الساحل وبلدان جنوب الصحراء، في القارة الأفريقية، إلى ساحة مركزية في صراع النفوذ العالمي على الثروات. فالمعادن النادرة لم تعد مجرد موارد اقتصادية، بل أضحت أوراق ضغط جيوسياسي.