أجرت "المجلة" حوارا مع الدبلوماسي الأميركي والسفير السابق، آخر وسيط بين سوريا وإسرائيل، حول الفرصة التي مُنحت لسوريا اليوم، وقرار الرئيس ترمب "فتح الباب" لعودة دمشق إلى الشرعية والعوائق أمام السلام:
يتزامن الإعلان الإسرائيلي الأخير عن قرب شن عملية برية موسعة مع خطة أميركية لإنشاء ما يعرف باسم "مؤسسة غزة الإنسانية" تتضمن مطالبة السكان بالتوجه إلى المناطق الجنوبية للحصول على الغذاء
هناك شخص واحد من تلك المرحلة، كان متصلا بموضوع كوهين، من الممكن أن يعرف مكان دفنه، وهو سعيد جاويش، رئيس مجموعة المداهمة التي ألقت القبض عليه في 24 يناير 1965، وهو لايزال على قيد الحياة
تشدد الولايات المتحدة على ضرورة الالتزام بتجنّب أي ممارسات قمعية ضد الأقليات، وتشكيل حكومة شاملة ومتنوعة، إلى جانب إعادة هيكلة الأجهزة الأمنية لتطهيرها من العناصر الجهادية الأجنبية
قد يكون تغييب إسرائيل عن إعلان ترمب المفاجئ مقصودا، لتجنب إحراج الحوثيين، بإجبارهم على الاعتراف الضمني بإسرائيل، أو ربما يشير إلى أن الولايات المتحدة، لم تعد تضع أمن إسرائيل في الحسبان
استدعى الهجوم ردود فعل غلبت عليها لغة التهديد والوعيد، من قبل إسرائيل برد عنيف قد لا يتأخر كثيرا، وبالإعلان لأول مرة عن خطط جاهزة للتعامل مع الحوثيين، تحتاج إلى مصادقة عليها من قبل الكنيست
يعود اليوم موضوع يهود دمشق إلى الواجهة، بعد سفر عدد من اليهود السوريين إلى بلدهم الأم فور سقوط نظام بشار الأسد، ولقاء وزير الخارجية أسعد الشيباني بهم خلال زيارته الأخيرة إلى الولايات المتحدة الأميركية
على مدار الأشهر الماضية استخدمت إسرائيل سردية حماية الدروز كحجة لأي تدخل ممكن من قبلها، واستمرار تدخلها في الشأن السوري يهدد خطوات توحيد السلاح ويفتح أبواب إيران