أجرت قناة "الشرق" مقابلة مع الوزير بدر عبد العاطي في القاهرة، ركزت على تفاصيل الخطة المصرية-العربية لإعمار غزة وموقف الرئيس ترمب منها، وحرب السودان، وتطورات سوريا حيث نصح الادارة الجديدة بعدم الإقصاء
من أهداف إسرائيل في حربها ضد الفلسطينيين إلى مستقبل المنظومة الأمنية الأوروبية بعد التحول الجذري في موقف أميركا تجاه روسيا، وكذلك مستقبل اليمين في أوروبا، كلها ملفات بحثتها "المجلة" مع باسكال بونيفاس
غالبية مهجري قرى الحافة الأمامية، لم يأخذوا قرار العودة بعد، فدون ذلك الكثير من العوائق، على رأسها عدم وجود منازل يعودون إليها، والتأخر في البت في ملف إعادة الإعمار، إضافة إلى فقدان الأمان
على الرغم من أن الأحزاب المركزية التي قادت الحكومات المختلفة منذ النكبة، لم تعلن رسميا تبنيها فكرة "الترانسفير"، فإن أداءها السياسي لم يخل من مقومات الفكرة
ماذا بعد اقرار القمة العربية الطارئة في مصر خطة إعادة إعمار غزة بتكلفة 53 مليار دولار، ماذا حملت أرقام الخطة من أبعاد إنسانية واقتصادية، وماذا عن التمويل وجمع الأموال من الدول والمنظمات الدولية؟
مع الدعوات الأميركية إلى تهجير الغزيين إلى دول الجوار، ومحاولة إلباس التطهير العرقي ثوبا أكثر إنسانية، يبدو أننا نشهد فصلا جديدا من فصول المأساة الفلسطينية، حيث تُصاغ الجرائم في قوالب خطابية ناعمة.
تنشر "المجلة" الملخص التنفيذي للخطة المصرية لإعادة إعمار غزة، التي عقدت القمة العربية في القاهرة لتبنيها مقابل خطة الرئيس دونالد ترمب لاعمار غزة مع تهجير "غزيين":
لبنان يمر كما سوريا بمرحلة انتقالية أو ما قبل انتقالية، مع فارق أن الدينامية الأساسية في سوريا قائمة على تجاوز النظام السابق، بينما في لبنان فإن تجاوز إشكالية "حزب الله" كامتداد لذاك النظام يظل متعثرا
منذ عام 1975 تحول معظم الزعماء السياسيين اللبنانيين زعماء حرب تكرست نظاما سياسيا-اجتماعيا، يبدو أن لا مخرج منه في المدى المنظور. وقد صدر حديثا في بيروت كتابان يتناولان اثنين من أولئك الزعماء: "اللقاء…
لطالما هيمنت قيم المثالية والتضحية والعطاء غير المحدود، على صورة الأمومة، فيصعب الاقتراب من تلك الصورة أو المساس بها، إلا أن تناول الأدب لهذه الفكرة لم يعد بالقدر ذاته من الثبات والرسوخ.