كانت استراتيجية إيران تجاه بلدان المنطقة العربية "تصدير الثورة" وفق مبدأ تشكيل "محور المقاومة". ووظيفة المحور هي ضمان عدم خوض المواجهات المباشرة مع من تصنفهم طهران كأعداء
تتصدى إيران بقوة لرغبة قوى "الإطار التنسيقي" في تغيير الحكومة، بعد اهتزاز ما يُعرف بـ"الهلال الشيعي" إثر خروج سوريا من دائرة نفوذها. وفي المقابل، تحاول الولايات المتحدة تقليص النفوذ الإيراني في العراق
رغم مرور أكثر من عشرين عاما على ممارستهم الحكم، فإن حضور قوى الإسلام السياسي الشيعي لم يتجاوز دائرة التمركز في السلطة، من دون أن يرافقه تغيير على مستوى الخطاب أو المراجعة النقدية للأطروحات الفكرية
دولة ما بعد 2003 العراقية، دأبت على معاقبة حزب "البعث" في العراق وكثيرٌ منهم هربوا واختبأوا في "سوريا الأسد"، لكنها في الوقت ذاته تدعم حزب "البعث" الذي في سوريا
تضاعف عدد سكان العراق خلال العقدين الأخيرين، وهو نمو مضطرد لم يرافقه تطور مماثل في البنية الاقتصادية، بل ارتفعت البطالة بشكل ملحوظ ولم يستفد من القدرات البشرية ومصادر الثروات الطبيعية للبلاد.
ضمن فعاليات الدورة الرابعة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، وفي إطار المسابقة الرسمية، عُرض فيلم "أناشيد آدم" للمخرج العراقي عدي رشيد، الذي حاز جائزة أفضل سيناريو.
لا يمكن استبعاد فرضية فك ارتباط الساحات بين إيران وسوريا و"حزب الله" في لبنان، وضرب العمود الفقري للمحور الإيراني الذي يربط بين إيران و"حزب الله" في لبنان
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟