كان نتنياهو يطمح في أن يبدو مثل تشرشل، فلم يفوّت أي فرصة للتذكير بأنه الزعيم الوحيد الذي ألقى خطابا أمام جلسة مشتركة للكونغرس أربع مرات، لكن خطابه كان أمرا آخر
صفّق الجمهوريون وقوفا لنتانياهو عشرات المرات خلال خطابه في الكونغرس، الذي قاطعه 60 ديموقراطيا بينهم رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي. هنا أربعة تفسيرات لـ"العلاقة الخاصة" بين اميركا واسرائيل:
قال السفير بوريس روج في حوار شامل على هامش قمة الحلف بواشنطن، ان "الناتو" لايريد هزيمة روسيا، بل خروجها من أوكرانيا، وان ترمب ساهم بـ"أسلوبه القوي" بتحفيز الأوروبيين على بذل المزيد ازاء الحلف:
يأتي انخفاض الدعم لخصم نتنياهو الرئيس في الوقت الذي كان غانتس يسعى فيه إلى تنفيذ مناورة صعبة، ألا وهي إخراج نفسه من حكومة الوحدة التي انضم إليها قبل ثمانية أشهر
في قصة غلاف "المجلة" لشهر يوليو، نتوقف عند 5 سيناريوهات لما بعد حرب غزة ورأي "الغزيين" بـ"اليوم التالي" واحتمالات الحرب بين "حزب الله" وإسرائيل، ووثائق عربية وأميركية لمستقبل قضية فلسطين والشرق الأوسط
فقد "الدفاع المدني" نصف طاقمه البشري ودمرت ما بين 70 إلى 80 في المئة من شاحناته، لكنه ظلّ يلبي نداءات الغزيين "بالإمكانات المتاحة" بعدما لم يلب أحد نداءه:
قسمت إسرائيل في المرحلتين الأولى والثانية قطاع غزة، وفصلت شماله عن وسطه وجنوبه ومنعت عودة النازحين، ومن المتوقع أن تركز على عمليات اقتحام محددة في المرحلة الثالثة للحرب
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟