يقدم الناقد الإماراتي علي بن تميم في كتابه الجديد "عيون العجائب– في ما أورده أبو الطيب من اختراعات وغرائب"، عملا نقديا ينهض من صميم التجربة الشعرية العربية.
يسجل المغرب نموا اقتصاديا جيدا ويجذب استثمارات أوروبية وسياحة متزايدة، مع تحسن في البنى التحتية والصادرات. لكن بطالة الشباب، خصوصا "جيل زد"، لا تزال تتطلب حلولا أكثر فاعلية.
بعد زيارته تركيا في أول زيارة خارجية منذ توليه منصبه، وصل البابا ليو الرابع عشر إلى بيروت، حاملا معه رسالة بعنوان: "طوبى لفاعلي السلام"، في لحظة لبنانبة وإقليمية حرجة، رسالة إلى اللبنانيين ومحيطهم
حين أعلى العرب من قيمة التقدم في العمر قالوا: "الدهن في العتاقي"، أي إن الجوهر يزداد جودة كلما عتق. غير أن هذا الوعي الجميل ظل في حدود القول الشعبي، ولم يتحول إلى رؤية ثقافية أو سياسة تنموية، إذ يبدو…
على المنطقة أن تأخذ بالاعتبار تحركات إسرائيل واحتلالاتها لأكثر من نصف قطاع غزة، والأراضي السورية المتاخمة للجولان المحتل والنقاط الـ 5 في لبنان، وتدخلها الفج بالداخل السوري ومحاولة زعزعة الاستقرار
بدا ملاحظا في عدد من النصوص الحديثة، المكتوبة في دول الخليج العربي، من الكويت حتى عمان، مرورا بالإمارات، اهتمام بعض الكتاب بعرض آثار القرية القديمة، ورصد التغيرات التي أحدثتها المدينة.
إذا نجحت "غوغل"، فسيتحول الفضاء إلى المصنع الأعظم والمختبر الأنقى ومصدر الطاقة للذكاء الاصطناعي.والطريق طويل ومليء بالتحديات. لكن للمرة الأولى لم يعد السؤال: هل يمكن تحقيق ذلك؟ بل أصبح: من يصل أولا؟