غياب التيار الصدري عن الانتخابات سيترك فراغا كبيرا. فمن جهة، قد يفتح المجال أمام قوى أخرى لملئه، خصوصا الفصائل الموالية لإيران، ومن جهة أخرى، قد يؤدي انخفاض الإقبال إلى أزمة شرعية دستورية
ثمّة احتمال في أن يطرأ تحول كبير في الاستراتيجية الأميركية تجاه الدول التي لا تلعب وفقا لقواعد واشنطن، ويتجلى هذا بشكل واضح في المناورات العسكرية التي جرت مؤخرا في الصحراء الغربية في مصر
على الرغم من أن تاريخ الهجرة غير الأوروبية إلى ألمانيا يعود إلى ستينات القرن الماضي، مع تدفق اللاجئين الأتراك والأكراد ومن ثم اللبنانيين، إلّا أن هجرة السوريين إلى الديار الألمانية أخذت أشكالا مختلفة.
قد تؤدي معاهدة دفاع مع المملكة العربية السعودية إلى تعطيل العلاقات الأمنية مع لاعبين رئيسين مثل إسرائيل ومصر والإمارات العربية المتحدة؛ إذ سيكون على واشنطن أن تبرر قرارها باستبعاد الشركاء القدامى