يمتلك الكاتب السعودي أحمد السبيت رؤية سردية توازن بين اللغة الشعرية والطرح الفكري، ويبحث في أعماله عن ماهية الوجود وسط التحولات السياسية والاجتماعية.

في روايته الأحدث "شق الريح" يدفعنا الكاتب المصري أحمد أبو خنيجر إلى الغوص داخل نص يشبه الأحجية.

تشتبك الكاتبة السورية شهلا العجيلي في روايتها "غرفة حنا دياب" مباشرة مع أجواء "ألف ليلة وليلة"، باستحضار أحد مؤلفيها المجهولين الذي أهدى الى الليالي أكثر من حكاية ملهمة.

يبرز اسم الروائي المصري فتحي إمبابي بوصفه أحد أبرز الأصوات السردية في المشهد الروائي العربي المعاصر.

الخيال العلمي ليس جنسا أدبيا ثانويا أو قاصرا، كما يعتقد بعضنا، ففي أرجائه الخصبة لمع كتّاب عمالقة ذوو مخيلة جامحة، ندين لهم باستشراف مستقبل البشرية القريب والبعيد.

بالنسبة إلى الكاتب البرازيلي إنريكي شنادير، الكلمة ليست ترفا، بل أداة مقاومة، والأدب مساحة لحفظ الذاكرة ومواجهة النسيان.

شائعة هي الأعمال الأدبية التي استعارت عناوينها من أصناف إبداعية مجاورة، أو بعيدة، على حد سواء.

"المجلة" تحدثت إلى عدد من الروائيين والشعراء والكتاب المصريين والعرب الذين أضاؤوا على جوانب من مسيرة الروائي المصري الراحل صنع الله إبراهيم.

أدرك الروائي المصري صنع الله إبراهيم باكرا، المسافة الفاصلة بين الشعارات الجوفاء للسلطة الناصرية التي كانت تبشر بهواء نقي للبلاد، ورائحة العفن التي كانت تهب من كل الجهات.

ما إن نسمع أو نقرأ اسم الروائي المصري صنع الله إبراهيم الذي توفي أمس عن 88 سنة حتى تتبادر إلى الذهن صفة صوت الغضب، اختزالا لكل ما قرأناه من أعماله وترجماته ومواقفه الاجتماعية.