أعترف بأنّني كنت أتجنّب قراءة الشاعر التشيلياني بابلو نيرودا (1904-1973)، لأنّ الشيوعيين العرب ركّزوا على ترجمة شِعره السياسي المباشر.

يبدو بديهيا استحضار سيرة وإرث المفكر والناقد الفلسطيني الأميركي إدوارد سعيد، الذي كان ولا يزال، واحدا من أبرز الأصوات التي حفظت لقضية الشعب الفلسطيني مكانتها المستحقة.

ما السرّ في أن يتخذ فنان فرنسي الصوان مكانا ورمزا؟ وما الجديد الذي يُمكن أن يخلقه هذا التفاعل بين مسرحي فرنسي وممثلين مصريين؟

ما إن بدأت آلة الحرب الإسرائيلية بضرب قطاع غزة، حتى اندلعت حرب شعواء على الوجود الفلسطيني عبر وسائل التواصل الاجتماعي، واشتداد الرقابة على الأثر الفلسطيني عبر الميديا، ومن ثم في الساحات العامة...

يعود هذا المسلسل إلى أجواء الحرب العالمية الثانية التي ألهمت الكثير من المبدعين ممن تناولوا هذا الحدث التراجيدي بمعالجات شتى.

رشّح لجائزة نوبل للآداب 14 مرّة

إثر كلّ جريمةِ تهجيرٍ جماعيّ، ترتكبها إسرائيل في حقّ الشعب الفلسطيني، كما هو الحال الآن في قطاع غزة المنكوبة، تخطر في الذاكرة أعمال إسماعيل شموّط الفنية، وفي مقدّمتها لوحة "إلى أين؟" المنجزة عام 1953.

"المجلة" ترصد أوضاع المهاجرين العرب في ألمانيا بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول:

جاءت رواية "هروب" للفرنسي متياس إينار الحائز على جائزة "غونكور" الفرنسية (2015) لتصنع الحدث مباشرة بعد صدورها عن دار "أكت سود".